السيطرة
على العقول: تساؤلات وتوضيحات
تنويه:
نعيد نشر هذه التساؤلات والتوضيحات كما هي، حسبما نـُشرت على صفحة "جمعية
مناهضة السيطرة على العقول" في الفيسبوك بتاريخ 11 يوليو، 2012م ، ووفقاً
للمعلومات المتوفرة في ذلك الحين.
هناك
بعض التساؤلات والتعليقات المتصلة بمحتوى هذه الصفحة، ومحاولات لتوضيحها:
1.
إذا كانت تقنيات السيطرة على العقول موجودة، فهذا
يعني أن الشخص يصبح بلا إرادة وبالتالي لا ذنب عليه إن فعل شيئاً غير مقبول.
توضيح: تسمى التقنيات المستخدمة للتلاعب بالعقل
البشري بتقنيات السيطرة على العقول ولكن هذا لا يعني أنها سيطرة تامة ولكنها سيطرة
قد تزيد وتنقص حسب الشخص وحسب الظروف المحيطة به. هذه التقنيات لها تأثير كبير على
الناس خاصة عند من لا يعلم بوجودها.
2.
ما الذي يثبت وجود تقنيات السيطرة على العقول
والتلاعب بالأفكار؟
توضيح: ما يثبت وجودها ما يلي:
§
العدد الكبير لبراءات الاختراع المسجلة (http://www.rexresearch.com/sublimin/sublimin.html(،
§
وجود المراجع الكثيرة التي كتبها علماء وباحثون )http://www.truesoundhealing.com/bibliogr.html(،
§
العدد الكبير للضحايا حول العالم والذين يتم
التعتيم عليهم إعلامياً )http://www.4shared.com/dir/21674443/75538860/sharing.html(،
§
وجود تطبيقات على أرض الواقع تشير مبدئياً إلى
التقدم الكبير في هذا المجال مثل إستخدام الموجات في العلاج النفسي وهو ما يثبت
أنها تؤثر على الدماغ سلباً أو إيجاباً حسب تردداتها.
3.
لماذا تعتبر تقنيات السيطرة على العقول خطيرة؟
توضيح: هي أخطر التقنيات لأنها: 1) خفية لا ترى،
فبالتالي بالنسبة للناس ليست موجودة، و 2) لأنه يتم إستخدامها عن بعد و 3) لأنها
تتلاعب بأهم شيء لدى الإنسان وهو عقله.
4.
هذا كلام مبالغ فيه. لو وجدت مثل هذه التقنيات
الخاصة بالسيطرة على العقول لتحكموا بالعالم كله.
توضيح: عند إستخدام مصطلح (السيطرة على العقول)
ينبغي الأخذ بالإعتبار أن المقصود بالسيطرة هو (تحكم نسبي يقل ويزيد حسب الشخص
وحسب الظروف المحيطة به و ما يشاهده في وسائل الإعلام). السيطرة قد تصل إلى 100%
في الأمور التي تعتمد على المزاج (مثل إختيارنا للألوان والأطعمة وغير ذلك)، أما
الأمور التي تعتمد على مبدأ المشروعية وعدم المشروعية فهذا يعتمد على ضمير الإنسان
ووازعه الديني. إلا أن تأثير هذه التقنيات كبير خاصة عند من لا يعلم بأنها مستخدمة
ضده، وبتوافر الظروف الملائمة.
5.
هل يعني هذا أن الثورات العربية كانت بسبب تقنيات
السيطرة على العقول وهي مؤامرة من قبل الغرب؟
توضيح: الأنظمة العربية تمارس الظلم ضد شعوبها.
الأنظمة السابقة مارست الظلم وبدعم غربي. الأنظمة ليست الهدف الرئيسي بل الشعوب هي
المستهدفة، والحكومة العالمية التي تتدخل في شؤون الشعوب تارة بإسم الشرعية
الدولية، وتارة بإسم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وتارة بإسم الحرب على الإرهاب،
وغيرها من الذرائع تحاول دائماً أن تبقي الشعوب تحت سيطرتها. لذلك، حتى وإن كانت
هذه التقنيات مستخدمة ضد الشعوب، إلا أن الناس يمكنهم أن يقاوموها بأن يقفوا
جميعاً أو غالبيتهم متحدين ضد الظلم وبالتالي يفوتون على قوى الهيمنة الفرصة في
السيطرة عليهم وتوجيههم بالطريقة التي يشاؤون. شعارنا )الحق
يجمعنا: "لا للظلم، لا للخداع، لا للفساد").
6.
لا توجد حتى الآن تقنيات للتصوير إلى داخل المباني
بوضوح.
توضيح: يعرف الناس أجهزة تؤكد إمكانية التصوير من
خلال المواد الصلبة والمعتمة منها: أجهزة تفتيش الحقائب والحاويات، وأجهزة التصوير
الطبي للجسم البشري، وأجهزة استكشاف المعادن في باطن الأرض. هذه أمثلة بسيطة تثبت
(إمكانية) التصوير. الأجهزة المستخدمة سرياً أكثر تطوراً. أقمار صناعية خاصة لها
القدرة الآن على التصوير عبر الجدران وبوضوح تام.
7.
إذا كانت تقنيات التصوير إلى المباني موجودة فلماذا
لا يتم تحديد مخابئ ما يسمى الإرهابيين بدقة؟
توضيح: أولاً، ينبغي التفريق بين من يقاوم الظالم وبين
الإرهابي. من يقاوم الظالم والمعتدي والمحتل ليس إرهابياً. ثانياً، الحكومة
العالمية المتمثلة بأمريكا والناتو والذين يحكمهم الصهاينة هم من يصنع الإرهاب.
أحداث 11 سبتمبر، والتي كانت السبب الرئيسي لما يسمى الحرب العالمية على الإرهاب،
قامت بها الحكومة الأمريكية وهناك شواهد على ذلك
)http://www.wanttoknow.info/050908insidejob911(
كان الهدف منها تشديد القبضة الأمنية على
الشعب الأمريكي بمبرر حمايته من الإرهاب، واحتلال البلدان مثل العراق وأفغانستان،
وقتل ملايين البشر، ونهب ثروات الشعوب، وجني أرباح كبيرة لشركات السلاح والأدوية
وغيرها. أمريكا لا تستخدم هذه التقنيات لصالح الشعوب أو حتى لصالح شعبها، بل لصالح
الطبقة الحاكمة فيها. من يحكم العالم يحترفون الخداع والدمار.
8.
إن كانت لديهم القدرة على قتل الناس بالأشعة عن بعد،
لماذا لا يقضون على خصومهم؟
توضيح: هناك ضحايا كثيرون لتقنيات الإستهداف الخفي،
يتم القضاء على بعضهم بطرق منهجية لا تثير ريبة الناس. لكن القضاء على جميع خصومهم
يعني القضاء على غالبية الناس وهو أمر صعب، وغير عملي، ويضرهم أكثر من أن يفيدهم.
9.
تقنيات قراءة الأفكار عن بعد غير موجودة، لأنها
مستحيلة تقنياً.
توضيح: عندما نعرف آلية قراءة الأفكار يصبح الأمر
مفهوماً إذ تعتمد على كهرباء وموجات الدماغ التي تتغير حسب الأفكار والكلمات
الموجودة في الدماغ، ومن ثم يتم إلتقاط تلك الموجات بواسطة أجهزة حساسة، منها
المركبة على أقمار صناعية. بعض التقارير العلمية تعترف بإمكانية قراءة الأفكار )http://www.ncsconline.org/d_research/stl/june06/heeger.pdf(.
كما قامت إحدى الشركات (فوكس واجن) بصناعة سيارة
يتم التحكم بها عن طريق الدماغ مباشرة )http://www.popsci.com/.../video-mind-controlled-car-obeys...(.
وهناك ألعاب يتم لعبها بواسطة الدماغ وهذا يدل على
إمكانية (قراءة) الأوامر العقلية، أي قراءة الأفكار. أما الأجهزة المستخدمة أمنياً
فهي أكثر تطوراً وتحاط بالسرية.
10.
تقنيات قراءة الأفكار غير موجودة لأنه لا يعلم ما في
الصدور إلا الله سبحانه وتعالى.
توضيح: كل شيء بإرادة الله سبحانه وتعالى. ليس لدي
القدرة على تفسير قوله تعالى (والله عليم بذات الصدور)، ولكن العلماء يكتشفون من
وقت إلى آخر أسراراً للإعجاز العلمي في القرآن الكريم، فالعلم الطبيعي المثبت لا
يتعارض أبداً مع القرآن الكريم. مع ذلك، يظل علم الإنسان محدود (وما أوتيتم من
العلم إلا قليلا). هناك من علماء الطب من يقول أن للقلب وظائف مرتبطة بالتفكير
والمشاعر ولم يعرف منها سوى القليل حتى الآن. مع ذلك، وجود تقنيات لقراءة الأفكار
الموجودة في الدماغ عن بعد يزيدنا إيماناً بعظمة الله سبحانه وتعالى فهو الذي خلق
العقل الذي يصنع هذه الأشياء، وخلق الإنسان، وخلق الأرض. هذه التقنيات يمكن أن
تكون لها تطبيقات مفيدة ولكنها تستخدم في الوقت الحالي لانتهاك الخصوصية العقلية
للناس، وسرقة أفكارهم، واستباق أفعالهم.
11.
تقنيات التلاعب بالمناخ (سقوط المطر والتسبب
بالعواصف والجفاف، إلخ) والتسبب بالزلازل لا يمكن أن تكون موجودة لأن هذه الأشياء
يختص بها الله سبحانه وتعالى.
توضيح: لا ينبغي أن نصدر أحكاماً مطلقة، فكل شيء
يحدث بإرادة الله سبحانه وتعالى. لا ينبغي أن نقول مثلاً أن شرب كوب من الماء يحدث
بقوة من يشرب، بينما سقوط المطر يحدث بقوة الله. كلاهما بقوة الله. ولذا فنحن نقول
(لا حول ولا قوة إلا بالله). ولكن مع ذلك فالبشر مخيرون وليسوا مسيرين، وإلا لما
حاسبهم الله على أفعالهم. ينبغي أيضاً ألا نستغرب من القدرة على التلاعب بمناخ
الأرض والتسبب بزلازل، فالأرض ليست سوى ذرة في ملكوت الله، فالشمس كما نعلم أكبر
من الأرض بأضعاف كثيرة، وهناك نجوم أكبر من الشمس بمليارات المرات. حجم الأرض كبير
بالنسبة لأحجامنا، ولكن الله سبحانه وتعالى أعطى الإنسان القدرة على صنع تقنيات
لها تأثيرات كبيرة تفوق حجمه بكثير، أحد الأمثلة المعروفة الأسلحة النووية. إنها
من فتن هذا الزمن.
12.
التسبب بالمرض والوفاة ليس بسبب من يستخدم هذه
التقنيات، لأن كل شيء بقضاء وقدر.
توضيح: أولاً، ليست كل حالات المرض والوفاة بسببهم،
ولكن البعض منها بسببهم. ثانياً، نتفق على أن كل شيء بقضاء وقدر، ولكنهم يظلوا
مسؤولين عن أفعالهم. قدّر الله سبحانه وتعالى الأقدار وأعطى الإنسان حرية
الإختيار، لأنه القادر على كل شيء. فهم مجرمون يستخدمون طرق خفية (أشعة وموجات)
لإستهداف الناس عن بعد، والمجرم يظل مجرماً مستحقاً للعقوبة سواءً إستخدم سماً، أو
سكيناً، أو بندقية، أو صاروخاً، أو شعاعاً من قمر صناعي.
13.
لقد بالغتم في قدراتهم وكأنهم يعلمون الغيب.
توضيح: كل ما غاب عنا فهو غيب. ما يحدث في مكان بعيد
يعد غيباً ولكننا نعرفه بواسطة وسائل مثل التليفون والتليفزيون وغيرها. هذا علم
غيب مبثوث. أما علم الغيب الذي يختص به الله سبحانه وتعالى فهو علم الغيب الذي
يختص به الله سبحانه وتعالى. ونحن لا نستغرب من هذه الأشياء فكلها من علم الله
خالق كل شيء. المشكلة تكمن في أنها تستخدم لأغراض إجرامية كغيرها من الوسائل التي
يمكن أن تستخدم بشكل جيد أو سيء مثل الطاقة النووية.
14.
نشر المعلومات حول هذه التقنيات يخيف الناس، فالأفضل
عدم العلم عنها حتى وإن كانت حقيقة.
توضيح: نشر المعلومات يفيد الناس أما التعتيم
الإعلامي حول هذه التقنيات فهو مفيد للذين يستخدمونها. عندما نعلم مثلاً بوجود
تقنيات للتلاعب بالأفكار يقل تأثيرها علينا بشكل كبير، وسيعمل الناس لاسيما
المتخصصين والتقنيين على إيجاد وسائل لمواجهتها والوقاية منها. في الغالب تستخدم
هذه التقنيات للتلاعب السلبي بالتصرفات، لذلك فعلى الشخص مقاومة أي فكرة سلبية قد
تأتي إلى عقله مهما تكررت بإلحاح، وبغض النظر عن مصدرها، وبالتالي يبقى محصناً من
تأثيراتها.
15.
نشر هذه المعلومات الهدف منه هو حرب نفسية وتخويف
للناس الذين يقاومون المحتل والحكومة الأمريكية، وبالتالي جعلهم يستسلمون.
توضيح: هذه المعلومات ينبغي أن يعرفها جميع الناس
لأنها تتعلق بقضية تهم كل الناس بمختلف توجهاتهم. أما المقاومون للظلم والعدوان،
خاصة شعب الشهداء المرابط، فهم يواجهون الموت يومياً ولا يهابونه، ولن تخيفهم
تقنيات الطغاة والمعتدين مهما بلغت. الطغاة وأعوانهم مصيرهم الهلاك مهما كانت
قوتهم، ولكنهم لا يعتبرون بمن سبقهم من الطغاة على مر التاريخ. هذا فقط للعلم
بالشيء والأخذ بالأسباب.
16.
يحق للغرب أن يستخدم هذه التقنيات، فهم اهتموا
بالعلم وأصبحوا أكثر تقدماً من غيرهم.
توضيح: التقدم مهما كان كبيراً يظل نسبياً. إن
استخدم العلم بشكل سليم فهذا جيد، وإن استخدم لارتكاب الجرائم ضد الناس فهذا
إجرام. لا يحق للمجرم المزود بالمعارف والإمكانيات اقتراف الجرائم ضد الناس لمجرد
أن لديه الإمكانيات، ولا يمكن تبرير ذلك أبداً. العلم الطبيعي، والذي هو من نعم
الله على الإنسان، يتم إستغلاله الآن من قبل عصابة من المجرمين الذين يحكمون
العالم، ويتلاعبون بحياة الناس، ويستهدفون المدنيين المسالمين في الشرق وفي الغرب
بطرق خفية وإجرامية، أخطرها هذه التقنيات.
17.
إذا كانوا يسيطرون على الإعلام، فلماذا سمعنا عن هذه
التقنيات؟
توضيح: هم لا يتحكمون بجميع وسائل الإعلام، بل بغالبية
وسائل الإعلام العالمية. هناك وسائل إعلام تنشر المعلومات، خاصة على الإنترنت وذلك
لسهولة النشر وانخفاض التكلفة. وسائل الإعلام السائدة لا تذكر هذه التقنيات وإن
ذكرتها في النادر تتناول جزءاً ضئيلاً من الحقيقة، وتغفل أو تنكر جوانب هامة.
18.
إذا كانت هذه معلومات حقيقية ومهمة، فلماذا لا
يتخلصون ممن يقوم بنشر المعلومات؟
توضيح: عدد النشطاء حول العالم في ازدياد فليس من
المجدي التخلص منهم كلهم. كما أن وجود أناس ينشرون المعلومات يعطي إنطباعاً خاطئاً
بأن حكام العالم يتيحون للناس حرية التعبير، ويقود ذلك منطقياً إلى المقولة غير
الصحيحة (لو كانت هذه المعلومات حقيقية، لتم منع نشرها). من يحكم العالم يحترفون
خداع الجماهير.
19.
إذا كان موقع فيسبوك تعود ملكيته لجهات إعلامية
إحتكارية لها أهدافها الخاصة، فلماذا نجد فيه معلومات حول هذه التقنيات، ولماذا
يسمحون بنشر هذه المعلومات أصلاً؟
توضيح: هذا جزء من الحرية الإعلامية المحدودة
والظاهرية والتي تخدمهم كثيراً. لنفترض العكس، أي عدم السماح بنشر أي شيء عن هذه
التقنيات، فهذا يعني تكميم الأفواه وسيكون دليلاً واضحاً على المحاولة المتعمدة
للتعتيم، وربما إثارة إهتمام الناس أكثر. القمع التام ليس في صالحهم. قد يتم منح
حرية محدودة ولكن يظل الموضوع مهمشاً. هذا لا يعني عدم وجود صعوبات في فيسبوك إذ يتم
توقيف بعض خاصيات فيسبوك، وتفشل محاولات إنزال بعض المواضيع دون سبب معروف. الحرية
المحدودة والسطحية أفضل لحكام العالم من الخنق التام لحرية التعبير.
20.
ماذا يحتاج ضحايا هذه التقنيات والذين يـُطلق عليهم
(ضحايا التعذيب الكهرومغناطيسي)؟
توضيح: الإعتراف بمشكلتهم وتفهمها، ومحاولة تقديم
المساعدة لهم قدر الإستطاعة. كثير من الإضطرابات النفسية وحالات الجنون سببتها
وتسببها هذه التقنيات. الكثير من الضحايا والأفراد المستهدفين يتعرضون لتعذيب خفي
ومنظم باستمرار، طوال اليوم، وبغض النظر عن المكان الذي يتواجدون فيه، وبأساليب
تعتبر من أكثر أنواع التعذيب وحشية في هذا العصر. بمعرفة وجود هذه التقنيات سيقل
تأثيرها، وسيتفهم الناس موقف الضحايا، وسيقدم لهم الدعم المعنوي، وسيتم إيجاد
الحلول التقنية لهذه المشكلة التي يتعرض لها عدد كبير من البشر، عاجلاً أو آجلاً.
يفضل مستخدمو هذه التقنيات أن تظل سرية كي تستخدم دون أن يدري الناس وتكون مؤثرة
جداً عليهم.
_________________________________________________________
في عصر التعتيم الإعلامي
المنهجي: السيطرة على العقول بواسطة الأقمار الصناعية أكبر خطر يهدد البشرية
الأقـْـمَار
الصِّـناعِـيّة التجَـسّسِيّة: رُعْــبٌ مَـا بـَعـْـدَهُ رُعْــبْ
The Shocking Menace of Satellite Surveillance
بقلم/ جون فليمينغ
14/7/2001م
تمت الترجمة بتاريخ 9 أكتوبر، 2010م
ملخص
المقال: للأقمار الصناعية التجسسية قدرات مذهلة وسرية منها التصوير إلى داخل
المباني والتقاط الأصوات، و قراءة عقول البشر، والسيطرة على عقول البشر
كهرومغناطيسياً بواسطة الموجات
...
لا يعرف غالبية سكان
العالم بأن لدى الأقمار الصناعية القدرة على القيام بعمليات مدهشة وأحياناً مخيفة.
ينبغي ألا يستغرب أحد من هذه الحقيقة لا سيما عندما نأخذ بالإعتبار الجهود المضنية
والإستثمارات الهائلة التي وُجّهت لتطوير تكنولوجيا الأقمار الصناعية منذ إطلاق
القمر الصناعي السوفيتي سبوتنيك (Sputnik) عام 1957م والذي سبب الذعر في الولايات المتحدة
الأمريكية. يمكن لأقمار التجسس الصناعية مراقبة كل حركة من حركات الشخص المستهدف
حتى وإن كان "الهدف" موجوداً في منزله أو في أعماق مبنى ضخم أو مسافراً
في سيارة على الطريق السريع، ومهما كانت حالة الطقس (غائم أو ممطر أو عاصف).
باختصار، لا يوجد مكان على وجه الأرض يمكن الإختباء فيه. لا يتطلب الأمر سوى ثلاثة
أقمار صناعية لجعل الكرة الأرضية تحت المراقبة التجسسية المستمرة. وبالإضافة إلى
قدرة الأقمار الصناعية على تعقب كل حركة من حركات الشخص وإرسال البيانات إلى شاشة
كمبيوتر على الأرض، فإن لديها قدرات مدهشة أخرى بما في ذلك قراءة أفكار الشخص (Mind
Reading) والتنصت على المحادثات والتحكم بالأجهزة و الأدوات الإلكترونية
لاسلكياً وكذلك مهاجمة الأشخاص المستهدفين بأشعة الليزر. قد تبدو عملية قراءة
الأفكار عن بعد بواسطة الأقمار الصناعية عملية غريبة ومستحيلة ولكن هذا هو ما يحدث
فعلاً. إنها في الوقت الحالي حقيقة وليست فكرة مستوحاة من خيال تشاؤمي للمستقبل.
أود أن أذكـّر كل من لا يصدق وصفي هذا للرقابة بالأقمار الصناعية التجسسية بمثل
روماني أثبت التاريخ صحته: "الزمن كفيل بإظهار الأشياء جميعها!"
بالرغم أن للأقمار
الصناعية قدرات سرية ومذهلة إلا أن قدراتها المعروفة لها تأثير واضح تماماً في
حياتنا اليومية. تشير التقارير إلى أن الصناعة الخاصة بالأقمار الصناعية حققت
أرباحاً في عام 1998م تقدر بمبلغ 26 مليار دولار. يمكننا مشاهدة البث التلفزيوني
العابر للقارات "من خلال الأقمار الصناعية"، وإجراء مكالمات هاتفية
لمسافات بعيدة عبر الأقمار الصناعية، ونعرف حركة السحب وأحوال الطقس من خلال صور
الأقمار الصناعية التي تظهر على شاشات التلفزيون، ونحدد إتجاهاتنا الجغرافية
بمساعدة الأقمار الصناعية من خلال نظام تحديد المواقع العالمي (GPS). مع ذلك فالتكنولوجيا المفيدة للأقمار الصناعية
تخفي وراءها تطبيقات سرية وخطيرة. خلافاً للأقمار الصناعية المستخدمة في البث
الإذاعي والتلفزيوني واستكشاف الفضاء، يكاد لا يكون للأقمار الصناعية التجسسية
تطبيقات مدنية على الإطلاق سوى إخضاع أعداء أي شخص مؤثر للرقابة. بخصوص تعقب
الأشياء من الفضاء، كتب فورد روان مؤلف كتاب "الجواسيس التقنية" (Techno
Spies) ما
يلي: "بعض الأقمار الصناعية العسكرية الأمريكية مزودة بمستشعرات تعمل بالأشعة
تحت الحمراء يمكنها إلتقاط الحرارة المنبعثة على الأرض بواسطة الشاحنات والطائرات
والصواريخ والسيارات، وحتى في الأيام الغائمة يمكن للمستشعرات إختراق السحب
والتقاط أنماط الحرارة المنبعثة وإظهارها على شاشة تلفزيونية. أثناء حرب فيتنام،
تم إختبار مستشعرات الأشعة تحت الحمراء من الجو وأمكن من خلالها تعقب الجنود
الأعداء وهم يتحركون فرادى على الأرض." آخذين في الإعتبار هذه الإشارة، يمكن
تحديد عام 1970م كتاريخ بداية الرقابة عبر الأقمار الصناعية ونهاية خصوصية العديد
من البشر.
إن الهيئة الحكومية
المنخرطة بشكل كبير في تطوير تكنولوجيا الرقابة بالأقمار الصناعية هي وكالة مشاريع
الأبحاث الدفاعية المتقدمة (DARPA)، وهي ذراع تابع لوزارة
الدفاع الأمريكية. بالرغم أن وكالة الفضاء الأمريكية (NASA) تتولى مسؤولية الأقمار الصناعية المستخدمة
للأغراض المدنية إلا أنه لا يمكن الفصل التام بين الأقمار الصناعية المدنية
والعسكرية. تقوم وكالة الفضاء الأمريكية بإطلاق كافة الأقمار الصناعية من قاعدة
كيب كينيدي في فلوريدا أو قاعدة فاندينبيرج الجوية في كاليفورنيا، سواءً كانت تلك
الأقمار تابعة للجيش أو لوكالة المخابرات المركزية (CIA) أو تابعة لشركات/مؤسسات أو تابعة لوكالة الفضاء
نفسها. إن إطلاق الأقمار الصناعية ووضعها في مداراتها عملية باهضة التكاليف. لا
يمكن أيضاً التمييز بشكل تام بين الأقمار الصناعية الحكومية والخاصة إذ أن الأبحاث
التي تقوم بها وكالة الفضاء يمكن تطبيقها لتطوير كافة أنواع الأقمار الصناعية. لا
يتم تصنيع هذه الأقمار من قبل وكالة الفضاء الأمريكية أو من قبل وكالة مشاريع
الأبحاث الدفاعية المتقدمة (DARPA) ولكنها تقوم بإصدار تراخيص لاستخدام التكنولوجيا
وتقوم العديد من الشركات بإنتاج الأجزاء الصلبة. تتضمن قائمة الشركات العاملة في
صناعة الأقمار الصناعية الشركات التالية: لوكهيد (Lockheed)، و
جنرال ديناميكس (General
Dynamics)، و
آر سي إيه (RCA)، و جنرال إلكتريك (General
Electric)، و
ويستينغ هاوس (Westinghouse)، و كومسات (Comsat)، و بوينغ (Boeing)، و هيوز إيركرافت (Hughes
Aircraft)، و
روكويل إنترناشيونال (Rockwell
International)، و
جرومان (Grumman
Corp)، و
سي إيه إي إلكترونيكس (CAE
Electronics)، و
تريمبل نافيجيشن (Trimble
Navigation)، و
تي آر دبليو (TRW).
يضم الدليل العالمي
للأقمار الصناعية (World
Satellite Directory) – النسخة رقم 14 لعام (1992) – حوالي ألف شركة لها علاقة بالأقمار
الصناعية بطريقة أو بأخرى. العديد منها تعمل في مجال البث الإذاعي والتلفزيوني،
ولكن هناك بعض أسماء لمنتجات مثل "التصوير بالإستشعار عن بعد" والتي
تنتجها شركات مثل شركة إيرث أوبزرفيشن ساتالايت(Earth Observation Satellite) الكائنة في لانهام بولاية ميريلاند، وشركة داونل
العالمية (Downl
Inc) الكائنة
في دنفر، وشركة سبوت إيميج (Spot
Image Corporation) الكائنة في ريستون بولاية فيرجينيا. هناك خمس فئات لها علاقة
بتكنولوجيا المرسلات-المستقبلات أو ما يسمى الترانسبوندرات (Transponders). تتضمن فئات المنتجات الأخرى مصطلحات مثل
"المحطات ألأرضية" (14 نوعاً) و "المنتجات والأنظمة العسكرية"
و "معدات المايكروويف" و "معالـِجات صور الفيديو" و
"محللات الطيف"
(Spectrum Analyzers). تتضمن فئة "المستشعرات عن بعد" ثمان شركات بما فيها شركة
إم آي تي سيستيمز العالمية (MIT
Systems Inc) الكائنة في جرانتس باس بولاية أوريجون، وشركة يول إنجينيرينغ (Yool
Engineering) الكائنة في فينيكس وشركة ساتالايت تكنولوجي ماناجمنت (Satellite
Technology Management) الكائنة في كوستا ميسا بولاية كاليفورنيا. هناك خمس وستون جمعية
مختصة بالأقمار الصناعية مسجلة في أنحاء العالم مثل جمعية أيروسبيس إنداستريز (Aerospace
Industries Association)، و
جمعية أمريكان أسترونوتيكال (American
Astronautical Society)، و
جمعية أمسات (Amsat) ، والعديد من الجمعيات
الأخرى في الولايات المتحدة الأمريكية.
كانت الأقمار الصناعية
التجسسية تنتهك حق الناس في الخصوصية حتى في الفترة التي سبقت تقديم الرئيس ريغان
لـ "مبادرة الدفاع الإستراتيجي" “Strategic Defense Initiative” أو ما يسمى بحرب النجوم في مطلع الثمانينات من
القرن المنصرم بعد أن أظهرت أزمة الصواريخ الكوبية التي حدثت عام 1962م الفائدة
العسكرية للأقمار الصناعية. كان الغرض من مشروع حرب النجوم حماية الولايات المتحدة
من خطر الصواريخ النووية إلا أنه اتضح عدم جدوى إسقاط الصواريخ بواسطة أشعة ليزر
تطلقها الأقمار الصناعية. حينها وجه العديد من العلماء والسياسيين إنتقادات لذلك
البرنامج الضخم. ومع ذلك فقد أعطى برنامج حرب النجوم دفعة قوية لتكنولوجيا الرقابة
وما يعرف بإسم تكنولوجيا "الحقيبة السوداء" مثل قراءة الأفكار وأشعة
الليزر القادرة على مهاجمة الأفراد حتى وإن كانوا داخل المباني. ذكرت مجلة أسبوع
الطيران وتكنولوجيا الفضاء (Aviation
Week & Space Technology) عام 1984م أن "جوانب المشروع (المقصود
"حرب النجوم") التي يتم التعجيل بتنفيذها تتضمن إرساء عقود لدراسة...
شبكة أقمار صناعية تجسسية." كان من الوارد أن يتم إساءة إستخدامها ولكن لم
تسعى أي مجموعة للحد من هذه التكنولوجيا الجديدة والمرعبة أو حتى إخضاعها للرقابة
الديمقراطية. حسب تعليق أحد الديبلوماسيين في الأمم المتحدة: " لم تكن حرب
النجوم وسيلة لخلق جنة على الأرض، ولكن يمكن أن ينتج عنها جحيم على الأرض!"
قد لا يكون لدى المواطن
الأمريكي العادي ما يخشاه حيث واحتمالات أن يخضع للرقابة عبر الأقمار الصناعية
ضئيلة. قد لا تتضح من البداية الأسباب التي تحمل شخصاً ما على إخضاع شخص آخر
للرقابة عبر الأقمار الصناعية، ولكن للإجابة على هذا السؤال يجب إدراك حقيقة أن
الطبقة العليا (أو ما يعرف بــ "النخبة") هي وحدها من لديها القدرة على
الحصول على الخدمات التجسسية للأقمار الصناعية. لا يمكن سوى للأثرياء والأقوياء
التفكير في وضع شخص ما تحت رقابة الأقمار الصناعية ولكن أفراد الطبقة الوسطى أو
العاملة لا يعرفون حتى من أين يبدؤون. وبالرغم من أن الحصول على قدرات المراقبة
عبر الأقمار الصناعية يعتمد بشكل رئيسي على رغبات ونزوات الأقوياء، إلا أنه لا
ينبغي القول بأن الضعفاء هم وحدهم من يتعرضون لها. قد يكون غالبية الأشخاص الذين
يخضعون لرقابة الأقمار الصناعية من الأناس العاديين، غير أن الأثرياء والمشهورين
يمثلون أهدافاً أكثر أهمية. فعلى الرغم من نفوذهم إلا أن عدداً منهم قد يقعون ضحية
للمراقبة بالأقمار الصناعية. ربما كانت الأميرة ديانا مراقبة بالأقمار الصناعية.
ينبغي عدم رفض إدعاء أي شخص بأنه مراقب بالأقمار الصناعية مباشرة و دون تأكد.
من الصعوبة بمكان تقدير
عدد الأمريكيين الذين يتم مراقبتهم حالياً بواسطة الأقمار الصناعية، ولكن على
افتراض وجود 200 قمر صناعي تجسسي (وهو العدد المتعارف عليه في الأبحاث المنشورة)،
فإذا كان بمقدور كل قمر صناعي منها مراقبة 20 هدف بشري، فهذا يعني أن حوالي 4000
مواطن أمريكي يخضعون لمراقبة الأقمار الصناعية. غير أن التكهن بعدد الأهداف التي
يمكن للقمر الصناعي مراقبتها في نفس الوقت أكثر صعوبة من تخمين عدد الأقمار
الصناعية التجسسية الموجودة حالياً. قد يكون ذلك مرتبطاً بعدد المرسلات-المستقبلات
أو ما يسمى الترانسبوندرات (Transponders) التي يحملها كل قمر صناعي حيث وهذه الأجزاء هي
التي تستخدم بشكل رئيسي في استقبال وإرسال المعلومات. ولأن مجتمعنا يقع في قبضة
"دولة الأمن القومي" لذلك فإنه من الضروري بمكان أن تظل المعلومات حول
هذه الجوانب سرية وغير متاحة للجمهور. مع ذلك يتضح لنا بأنه إذا كان بمقدور قمر
صناعي واحد مراقبة 40 أو 80 هدفاً بشرياً، فإن عدد الضحايا المحتملين الخاضعين
للمراقبة بالأقمار الصناعية سيرتفع ليكون ضعفي أو أربعة أضعاف العدد.
بالإطلاع على عينة من
الأبحاث المنشورة، يمكننا أخذ لمحة عن تكنولوجيا عصر الفضاء الشيطانية هذه. ذكرت
إحدى شركات الأقمار الصناعية أن "أحد المفاهيم الرئيسية لمنظومة أقمار
المراقبة التي تحمل إسم العيون البراقة (Brilliant Eyes) تضمّـن مستوى بؤري لمتعقب أشعة تحت الحمراء
طويلة الموجة والذي يتطلب تشغيلاً دورياً بمقدار 10 كيلفن." تستغل الأقمار
الصناعية التجسسية حقيقة أن الجسم البشري تنبعث منه أشعة تحت حمراء أو مايسمى
بالحرارة الإشعاعية. بناءً على ما ذكره ويليام إي باروز، مؤلف كتاب "الأسود
العميق: التجسس الفضائي والأمن القومي" (Deep Black: Space Espionage and National Security) فإن "ما يتم تصويره بواسطة الأشعة تحت
الحمراء يمر من خلال مرشحات ضوئية ويتم تسجيله على مصفوفة عناصر مزدوجة الشحنة (CCD) لتكوين صورة أشعة تحت حمراء، والتي يتم بعد ذلك
تكبيرها ورقمنتها وتشفيرها وترحيلها إلى قمر صناعي (تابع لمنظومة بيانات
قمرية)." لكن هناك اختلاف في الرأي حول إمكانية إلتقاط الأشعة تحت الحمراء في
الأجواء الغائمة. طبقاً لإحدى الباحثات، هناك حل لهذه المشكلة المحتملة حيث قالت:
"خلافاً للمستشعرات التي تلتقط الضوء المرئي والأشعة تحت الحمراء بشكل سلبي،
والتي قد تحجبها السحب وقد لا تتوفر بشكل كبير في الليل، فإن المستشعرات الرادارية
تقوم بشكل فعال بإصدار نبضات المايكروويف التي يمكنها اختراق السحب والعمل في أي
ساعة من النهار أو الليل." ذكرت هذه الباحثة نفسها في عام 1988م بأن
"الحد العملي للدقة القابلة للتحقيق لمستشعر مركب على قمر صناعي يخضع لبعض
الجدل، ولكنه قد يكون بين 10-30 سنتيميتر تقريباً. بعد تلك النقطة، تصبح العوائق
الجوية مشكلة." لكن حتى في وقت كتابتها لتلك العبارة، فإن التصوير بالأقمار
الصناعية، إلى الجزء من البيكسل، كان أكثر دقة بكثير مما ذكرته الباحثة، ويصل إلى
مستوى المليمترات، وهذه حقيقة يمكن تفهمها عند تأمل التطور المذهل للأقمار
الصناعية قياساً بالتطور الملحوظ في الأدوات والأجهزة مثل الماسحات الضوئية متعددة
المرشحات الطيفية (Multi-Spectral
Scanners)،
وأجهزة قياس التداخل (Interferometers)، وأجهزة قياس الإشعاع
بالمسح المغزلي للأشعة تحت الحمراء المرئية (Visible Infrared Spin Scan Radiometers)، و أجهزة تبريد القطع
الإلكترونية (Cryocoolers) وطبقات إشتراب الهيدريد (Hydride
Sorption Beds) .
ربما أكثر الجوانب
سوءاً التي تتعلق بالرقابة عبر الأقمار الصناعية، والتي تعتبر بالتأكيد أكثر
القدرات التي تدعو للدهشة والإستغراب، هي قدرتها على قراءة أفكار البشر عن بعد.
قبل سنوات ليست بالقليلة، تحديداً في عام 1981، ذكر هاري ستاين (في كتابه بعنوان
"مواجهة في الفضاء"
(Confrontation in Space)) بأن الكمبيوترات قد تمكنت من "قراءة" العقل البشري من
خلال ترجمة مخرجات التخطيط الكهربائي للدماغ (EEG). كما أشارت وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة (DARPA)، وهي إحدى وكالات
وزارة الدفاع الأمريكية، إلى الأعمال المبكرة في هذا المجال في عام 1978م. حالياً،
يعتبر التخطيط الكهربائي للدماغ – والذي يعتمد على التيارات الكهربائية المحفزة في
الجلد – مؤشرا غير دقيقاً للنشاط العصبي في الدماغ البشري. منذ ذلك الحين تم تطوير
التخطيط المغناطيسي للدماغ (MEG) باستخدام مجسات كهرومغناطيسية حساسة للغاية
والتي يمكنها رسم خارطة النشاط العصبي للدماغ مباشرة حتى من خلف العظام والجمجمة.
لقد تم رسم خارطة لإستجابات مناطق الرؤية في الدماغ بواسطة كوفمان وآخرون في جامعة
فاندربيلت (Vanderbilt
University). قد يكون العمل جارٍ في الوقت الحالي لرسم خارطة النشاط العصبي
لأجزاء أخرى من الدماغ البشري باستخدام التخطيط المغناطيسي للدماغ. لا يحتاج الأمر
لقدر كبير من التخمين للتنبؤ بأنه سيتم الإنتهاء بشكل تام من رسم خارطة النشاط
العصبي الكهرومغناطيسي للدماغ البشري خلال عقد أو نحو ذلك وأنه سيكون بالإمكان
برمجة كمبيوترات الكريستال لفك شفرة الإشارات العصبية الكهرومغناطيسية.
ذكرت مجلة نيوزويك (Newsweek) في عام 1992م ما يلي: "باستخدام الأجهزة
الجديدة والقوية التي يمكنها رؤية ما في داخل الجمجمة ومشاهدة العقل أثناء عمله،
يقوم علماء الأعصاب باستكشاف منابع الأفكار والمشاعر، ومنشأ الذكاء واللغة.
باختصار، إنهم يتطلعون إلى قراءة أفكارك." في عام 1994م، أشار أحد العلماء
قائلاً "أن أساليب التصوير .... الحالية يمكنها إلتقاط الأحداث الفيزيولوجية
في الدماغ والتي ترافق الإدراك الحسي والنشاط الحركي وكذلك اكتساب المعرفة
والكلام." ولإضفاء القدرة على قراءة الأفكار لقمر صناعي معين، لا يتطلب الأمر
سوى تركيب جهاز مماثل لجهاز تخطيط الدماغ كهربائياً (EEG) وربطه بكمبيوتر يتضمن قاعدة بيانات لأبحاث خرائط
الدماغ. أعتقد بأن الأقمار الصناعية التجسسية بدأت قراءة الأفكار – أو فلنقل بدأت
في التمكين من قراءة عقول الأشخاص المستهدفين – في بداية عقد التسعينيات من القرن
الماضي. الحقيقة المؤكدة هو أنّ بعض الأقمار الصناعية تستطيع قراءة أفكار الشخص عن
بعد من الفضاء!
جانب آخر من تكنولوجيا
الأقمار الصناعية هي التقنية سيئة الذكر التي تسمى "النيوروفون" (Neurophone)، والذي يفوق الوصف من
حيث قدرته على التلاعب بالسلوك. في رواية "إنقاذ العالم الجديد" (Brave New
World)،
تنبأ "هكسلي" باختراع الـ "نيوروفون." في تلك الرواية، يمسك
الناس بمقبض معدني للحصول على "شعور بالإثارة الحسية." لقد تم تبني
استخدام الـ "نيوروفون" – أو أداة مماثلة للنيوروفون – وتركيبه على
الأقمار الصناعية والذي يمكن بواسطته تغيير السلوك بطريقة "البث" الصوتي
الخفي (Subliminal
Audio Broadcasting)،
ولكن باعتماد مبدأ مختلف. بعد تحويل الصوت إلى نبضات كهربائية، يقوم النيوروفون
بإرسال موجات لاسلكية إلى الجلد ومن هناك تنتقل إلى الدماغ مباشرة، متجاوزة
الأذنين والعصب السمعي، ونتيجة لذلك يستقبل الدماغ الإشارة العصبية كما لو أنها اتصال
سمعي، وأحياناً يحدث ذلك على مستوى العقل الباطن. عند تحفيز الشخص بهذا الجهاز
فإنه "يسمع" ولكن بطريقة مختلفة تماماً. يمكن للصم أن
"يسمعوا" مجدداً بواسطة الـ "نيوروفون." المقلق في الأمر هو
أنه عندما تقـدّم مخترع هذا الجهاز بطلب براءة اختراع ثانية لجهاز "نيوروفون"
مطور، حاولت وكالة الأمن القومي (NSA) الأمريكية الاستحواذ عليه واحتكاره لكن دون جدوى.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن
للقمر الصناعي التجسسي تعقب الكلام البشري. ذكر باروز بأن الأقمار الصناعية يمكنها
"حتى التنصت على المحادثات التي تدور في أعماق مبنى الكرملين." لا تمثل
الجدران والسقوف والطوابق أي عائق أمام مراقبة المحادثات من الفضاء. حتى وإن كنت
في مبنىً عالٍ وكان فوقك عشرة طوابق وتحتك عشرة طوابق فإن القمر الصناعي يمكنه
التجسس على صوتك دون عائق. سواءً كنت في داخل مبنى أو خارجه، وفي أي طقس، وفي أي
مكان في العالم، وفي أي وقت من اليوم، فإن القمر الصناعي الذي يدور بسرعة دوران
الأرض (Geosynchronous)
(بحيث يبدو وكأنه واقف
فوق نقطة معينة) يمكنه التقاط كلام الهدف البشري. يبدو بأنه لا يوجد مهرب من تنصت
الأقمار الصناعية على الكلام إلا بالدخول في أعماق مبنى محصن بدرع سميك من مادة
الرصاص.
هناك قدرات أخرى متنوعة
للأقمار الصناعية مثل التلاعب بالأدوات والأجهزة الإلكترونية كأجهزة الإنذار،
وساعات اليد وساعات الحائط الإلكترونية، وأجهزة التلفاز والراديو، وأجهزة كشف
الدخان، وكذلك الأنظمة الكهربائية للسيارات. على سبيل المثال، يمكن إطلاق صوت منبه
ساعة اليد بالرغم من صغرها بواسطة قمر صناعي يحلق على ارتفاع مئات الأميال في الفضاء.
كما يمكن إتلاف مصباح كهربائي بواسطة شعاع ليزر من قمر صناعي. علاوة على ذلك، يمكن
إطفاء وتشغيل إنارات الشوارع بسهولة من قبل شخص يتحكم بقمر صناعي ويحدث هذا بواسطة
شعاع كهرومغناطيسي يتم بواسطته عكس قطبية الضوء. كما يمكن جعل المصباح الكهربائي
يحترق مع وميض من الضوء الأزرق عند الضغط على زر الإضاءة. وكما هو الحال مع
القدرات الأخرى للقمر الصناعي، لا يهم ما إذا كان المصباح أو مصدر الإنارة تحت سقف
واحد أو تحت طن من الخرسانة. تظل هناك إمكانية للتلاعب به بواسطة شعاع ليزر من قمر
صناعي. تطلق الأقمار الصناعية التجسسية أنواعاً مختلفة من أشعة الليزر منها ما
يلي: ليزر الإلكترون الحر(Free-Electron
Laser) ،
ليزر أشعة إكس (X-Ray
Laser)،
ليزر شعاع الجزيء المحايد (Neutral-Particle-Beam
Laser)،
ليزر الأكسجين واليود الكيميائي (Chemical-Oxygen-Iodine
Laser)،
وليزر الأشعة الحمراء المتوسطة الكيميائي المتقدم (Mid-Infra-Red Advanced Chemical Laser).
أحد الإستخدامات الأكثر
غرابة للأقمار الصناعية إلى جانب القدرة على قراءة الأفكار هو الإعتداء الجسدي على
الشخص المستهدف. يستطيع شعاع إلكتروني من قمر صناعي – مستهلكاً طاقة أقل بكثير من تلك
المطلوبة لإسقاط صاروخ نووي أثناء طيرانه حسب ما اقترحت مبادرة الدفاع الإستراتيجي
– "صفع" شخص أو ضرب شخص على سطح الأرض. يمكن لشعاع من قمر صناعي ملاحقة
الهدف البشري بدقة بحيث لا يمكن للضحية الإفلات منه أو تجنبه بأي وسيلة حتى بالهرب
على قدميه أو بالسيارة، ويمكن للشعاع إيذاء الشخص بالضغط على رأسه مثلاً. لا يمكن
الجزم بدقة حول شدة الأذى الذي يمكن إنزاله من الفضاء ولكن إن لم يكن قد تم تجريب
قتل شخص ما بهذه الطريقة، فبلا شك أنها ستصبح أمراً واقعاً في القريب العاجل. لا
تـذكـُر أبحاث الأقمار الصناعية حالة قتل مؤكدة تم اقترافها بواسطة الأقمار
الصناعية، ولكن مجرد إمكانية فعل ذلك يجب أن تلفت انتباه جميع سكان العالم!
هناك قدرة مرعبة أخرى
للأقمار الصناعية وهي التلاعب بعقل الشخص بواسطة "رسالة" صوتية خفية (Audio
Subliminal Message) وهو صوت ضعيف جداً لا يمكن أن تسمعه الأذن بشكل واعي ولكن يستقبله
العقل اللاواعي. لجعل الشخص يقوم بعمل ما تريد منه فعله، لا يهم أن يكون نائماً أو
مستيقظاً. يمكن لرسالة من هذه الرسائل إجبار الشخص على قول شيء تريده أن يقوله
وبطريقة عفوية جداً بحيث لا يمكن لأحد إدراك أن تلك الكلمات تم صياغتها من قبل شخص
آخر. لا يوجد حد لمدى الأفكار التي يمكن أن تـُلقن لشخص لا يدري بما يحدث كي
يقولها. يمكن التلاعب بالشخص المستهدف بحيث يقوم بفعل شائن، وقد يحمل الأشخاص
المحيطين بالشخص المستهدف على قول أشياء تجرح الشخص المستهدف. من ناحية أخرى،
الشخص النائم أكثر عرضة لهذه التكنولوجيا، ويمكن التلاعب بعقله كي يقوم بعمل شيء
وليس مجرد قول شيء ما. من الأمثلة على الأفعال التي قد يتم تحفيزها بواسطة الرسائل
الصوتية الخفية التدحرج من السرير والسقوط على الأرض، أو الإستيقاظ والمشي في حالة
غيبوبة. ولكن يبدو أنه لا يمكن جعل الشخص النائم يقوم بذلك إلا لدقيقة أو نحو ذلك،
حيث عادة ما يستيقظ بعد ذلك ويزول أثر "التعويذة." ينبغي الإشارة إلى
أنه بالرغم من الشك الذي يحوم حول "التنويم المغناطيسي" الذي يجريه
المحللين النفسيين، إلا أن التلاعب الواعي والباطن للسلوك حقيقة واقعية ومؤكدة.
يمكن التغلب على قـُصر مدة "التعويذة" الخفية التي يسببها القمر الصناعي
بإجراء المزيد من الأبحاث. ذكرت مجلة نيوزويك (Newsweek) في عام 1994م بأن "المعالجين النفسيين
يتفقون بشكل عام على وجود الإدراك الخفي، وتعتقد جماعة صغيرة منهم بأنه يمكن
استخدامه لتغيير النفس البشرية." الدكتور الروسي إيغور سميرنوف والذي سمته
المجلة "الدكتور سترينج لوف الخفي" هو أحد العلماء الذين يدرسون تلك
الإمكانيات: "باستخدام التخطيط الكهربائي للدماغ، يقوم بقياس الموجات
الدماغية ثم باستخدام الكمبيوترات يرسم خرائط للعقل الباطن والعديد من الإنفعالات
البشرية مثل الغضب والدافع الجنسي. بعد ذلك، من خلال الرسائل الخفية المسجلة، يدعي
بأنه استطاع مادياً تغيير ذلك المشهد الذهني بواسطة قوة الإيحاء." بدمج هذا
البحث مع تكنولوجيا الأقمار الصناعية – وهو ما تم إنجازه جزئياً – يمكن أن تتوفر
للقائمين على التكنولوجيا إمكانية القيام بـ "الجريمة الكاملة"،
فالأقمار الصناعية لديها القدرة على العمل خفية وبسرية تامة. يمكن إساءة استخدام
قدرات الأقمار الصناعية المذكورة دون خوف من العقاب. يمثل القمر الصناعي
"بوابة نظيفة" كما هو معروف، وحتى وإن عرف الضحية كيفية اقتراف الجريمة
إلا أنه لن يصدقه أحد وسيكون عاجزاً عن الدفاع عن نفسه.
وهذا هو الخطر الأكبر
الذي تمثله تكنولوجيا الأقمار الصناعية. المشكلة ليست في كون هذه التكنولوجيا غير
مراقبة من قبل مؤسسات عامة، وليس في كونها غير ديمقراطية بالمرة. بل يتمثل خطر
الأقمار الصناعية في حقيقة أنه لا يمكن مقاومتها. إنها تقهر ضحاياها العاجزين!
وكما تنبأت الكاتبة ساندرا هوتشمان في مطلع عصر الأقمار الصناعية تقريباً – على
الرغم من أنها لم تتنبأ بشكل صحيح بالتطور المذهل للتكنولوجيا ذات العلاقة – حيث
قالت: "تحدق بنا الأقمار الصناعية المطلعة والخفية من مداراتها الشاهقة
وتراقب كل لحظة في حياتنا. يمكن لقمر صناعي على ارتفاع أكثر من خمسمائة ميل من سطح
الأرض أن يلتقط منظر كرة تنس وتصويرها، ثم إرسال صورة إلى الأرض بوضوح الصورة
الملتقطة من ملعب التنس. تقوم الأقمار الصناعية بتصوير وتسجيل الكثير من الأشياء
وتقوم بإرسال هذه المعلومات والبيانات إلى أماكن هادئة حيث يتم استخدامها لأغراض
لا نعلمها. لقد ماتت الخصوصية." إن هذا الرعب موجود في المكان والزمان
الراهنين. هذا الخطر ليس من وحي عقل عالـِم غريب الأطوار أو ممن يتبنؤون بالتطورات
المستقبلية. يتم في الوقت الحاضر إساءة استخدام الأقمار الصناعية التجسسية. يخضع
آلاف الأمريكيين للمراقبة ويتم تجريدهم من خصوصيتهم. ليس لديهم الآن أي طريقة
للنضال ضد هذا الإضطهاد لأن التكنولوجيا تتطور بوتيرة أسرع بكثير من تطور المؤسسات
الإجتماعية.
إن قدرات الأقمار
الصناعية، كما وصفت في هذا المقال، يمكن استخدامها بسهولة في مضايقة شخص ما. قد
يكون الضحية منافساً تجارياً، أو خصماً سياسياً، أو شريك حياة سابق، أو معارضاً
سياسياً، أو منافساً غير مرغوب فيه، أو أي شخص يثير الكراهية أو الإزدراء لسبب أو
لآخر. بمجرد أن يصبح الهدف "توقيعاً"، لا يمكنه تفادي العيون الفاحصة
للقمر الصناعي. (وكما هو موضح في مقال في مجلة العلوم (Science) "تقوم كمبيوترات صغيرة ... بتفحص الإشارات
القادمة ومقارنتها مع صور محوسبة أو "تواقيع".) وسيخضع الضحية للمراقبة
المستمرة طالما هناك رغبة لدى جلاده أو جلاديه الذين لديهم القدرة على استئجار قمر
صناعي. ستكون تحركاته معروفة، ومحادثاته مسموعة، و أفكاره مقروءة، وستخضع جميع
مواقفه الحياتية للنصح الزائف في حال استخدم معذبوه تلك المعلومات بطريقة شيطانية.
يمكن لشخص سادي أن
يضايق الشخص الذي يستهدفه بلسعات صوتية، أو رسائل صوتية يتم بثها مباشرة في غرفته،
أو مهاجمة جسده بشعاع ليزر، أو رسائل صوتية خفية لإزعاجه أثناء نومه، أو التحكم
بالأشخاص المحيطين به بحيث يقولون أشياء تؤذي مشاعره، أو بأشعة ليزر تقوم بإطفاء
إنارة الشوارع عندما يقترب منها، أو التلاعب بالمصابيح والإنارات بحيث تحترق عندما
يقوم بالضغط على زر الإضاءة، وبشكل عام مضايقته وتعذيبه بالمعلومات التي تجمعها
عيون الأقمار الصناعية وآذانها الخارقة. باختصار، يمكن للشخص الذي لديه القدرة على
الحصول على قدرات تكنولوجيا الأقمار الصناعية تحويل حياة ضحيته إلى كابوس حقيقي،
أو إلى جحيمٍ على الأرض!
إن الطريقة التي يتم
بها الترتيب لإخضاع شخص ما لمراقبة الأقمار الصناعية ما زالت سرية وربما تكون
مؤامرة بين أكثر من طرف. إلا أنه يبدو بأن هناك احتمالين رئيسيين هما: المراقبة
بواسطة قمر صناعي حكومي، أو المراقبة بواسطة قمر صناعي تجاري. طبقاً لمقال تم نشره
في مجلة "تايم"
(Time) عام
1997م، "بدأ نشر أقمار صناعية تجارية ذات بصر حاد يمكنها رؤيتك حتى وأنت في
حوض سباحة صغير." ذكرت مجلة الدفاع والديبلوماسية عام 1985م بأن "تكلفة
المستشعرات في متناول (أي دولة) لها الرغبة في ذلك، والمستشعرات عالية الأداء عن
بعد (أو منتـَجات الإستشعار عن بعد) متوفرة بسهولة. إن التقدم الذي تحقق في الجيل
الرابع (وقريباً الجيل الخامس) من قدرات الكمبيوترات خاصة في مجال الدوائر
المتكاملة ذات السرعة العالية جداً (VHSIC) والمعالجة المتوازية هو سر الإستغلال السريع
للبيانات الملتقطة من الفضاء. تقوم أقمار الترحيل الصناعية ذات الحزمة الواسعة
والطاقة المنخفضة في نفس الوقت بتوفير الدعم لاحتياجات الإتصالات وترحيل بيانات
الإستشعار عن بعد وبالتالي تقوم بتغطية إستشعارية عن بعد للعالم أجمع."
بالإضافة إلى ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) في عام 1997م بأن "الأقمار الصناعية
التجسسية التجارية على وشك أن تسمح لأي شخص لديه بطاقة ائتمانية من الحصول على
رؤية فوقية لمقرات الطغاة أو الفناء الخلفي لجيرانهم ذوي الأسوار العالية."
وأضافت الصحيفة قائلة "حتى يومنا هذا، أصدرت وزارة التجارة تراخيص لتسع شركات
أمريكية – البعض منها لديها شركاء أجانب – لإحدى عشر فئة من الأقمار الصناعية
تتمتع بمدى معين من القدرات الإستطلاعية." لكن هذا المقال الأخير تناول
الإستطلاع والمراقبة الفوتوغرافية، والتي تقوم فيها الأقمار الصناعية بالتقاط صور
لمواقع مختلفة على الأرض ثم تقذف كبسولة تحتوي على فيلم يتم إستعادته ومعالجته
(وهي طريقة تعتبر بدائية)، بينما الجيل الحديث من الأقمار الصناعية يستطيع تصوير
وتعقب الأهداف على الأرض مباشرة. يبذل القطاع الصناعي في الوقت الحالي قصارى جهده
لتصغير الأقمار الصناعية التجسسية بغرض توفير المال ولكي يتمكنوا من ملئ السماء
بالأقمار الصناعية.
مع ذلك، لا يوجد مصدر
معلومات حول الأقمار الصناعية يوضح ما إذا كان إساءة إستخدام الأقمار الصناعية هو
بسبب الحكومات أو المؤسسات التجارية أو كلاهما. الملفت للنظر أكثر هو ما ذكره مؤلف
كتاب "الرقابة بالأقمار الصناعية (Satellite Surveillance) الذي نشر عام 1991م حيث قال: "إذا ما تم
نشر المعلومات حول الأقمار الصناعية التجسسية فسيتضح أنه تم استخدامها ضد مواطنين
امريكيين. في الوقت الذي يدعم الجمهور استخدامها ضد أعداء الولايات المتحدة، إلا
أن غالبية المصوتين قد يغيرون وجهة نظرهم حول الأقمار الصناعية الإستطلاعية (التجسسية)
لو أنهم علموا بالمدى الكبير الذي وصل إليه تجسسها. من الأفضل ... أن تظل هذه
القضية الحساسة جداً طي الكتمان." القليل من الناس يعرفون أنه تم إنتهاك حقوق
بعض الأمريكيين بشكل صارخ، وعدد أقل منهم ما زال لديهم رغبة في مقاومة ذلك، ولكن
ما لم نقاوم ذلك، فإن مجتمع الرقابة الذي تنبأ به جورج أورويل في روايته بعنوان
"1984م" يقترب منا أكثر فأكثر. "بعد تطوير التلفزيون والجهاز
التقني المستخدم للإستقبال والإرسال في نفس الوقت، فإن الحياة الخاصة وصلت إلى
نهايتها."
________________________________________________________
من أعراض التعذيب والمضايقة
الإلكترونية/الكهرومغناطيسية و "السيطرة على العقول" ما يلي:
1.
التلاعب بالأجهزة الكهربائية والإلكترونية عن
بعد بما في ذلك الكمبيوترات.
2.
التهديد بالموت والمرض بواسطة رسائل الإنترنت.
3.
الأعراض العقلية والبدنية لأساليب السيطرة على
العقول المستخدمة حالياً تتسم بآلام شديدة.
4.
قراءة أفكار الشخص الخاصة ونشرها.
5.
الإعتداء على ممتلكات الشخص الخاصة بشكل متكرر.
6.
رؤية أحلام واضحة.
7.
التلاعب بالأحلام.
8.
رؤى إجبارية أثناء اليقظة والتي تتزامن بعضها مع
حركات جسدية معينة.
9.
مسح متكرر لذكريات الشخص القريبة و تشويه أو بتر
الأفكارالجديدة.
10.
الشعور بالحرقان والتهاب سطح الجلد.
11.
الإستيقاظ من النوم في نفس الوقت من الليل
بالضبط.
12.
الإرتباك المفاجئ والذي يمكن أن يسبب إندلاق
وانسكاب السوائل، أو إفساد وإتلاف الأعمال المتقنة، أو التسبب بالإصابات.
13.
نوبات هجوم واعتداء تسبب الإرهاق الشديد
وأحياناً تصل إلى درجة الشلل في الوقت الذي لا يوجد سبب لتلك النوبات.
14.
الرغبة في حك الجلد بشكل متكرر دون وجود طفح
جلدي والتي قد تبدأ على شكل صدمة كهربائية صغيرة.
15.
الشعور بـ"قرصات نحل" صناعية خاصة عند
الإستعداد للنوم.
16.
تسارع نبضات القلب بشكل كبير دون وجود أي سبب.
17.
الشعور بأن جفون العين شفافة، وكذلك تحريك العين
بطريقة تبدو تلقائية بحيث تركز على جزئية في المشهد، أو تفصيل في الصورة، أو كلمة
في الصفحة.
18.
إرتعاش متكرر للذراعين والرجلين أثناء محاولة
النوم.
19.
سماع أصوات غير طبيعية مثل صوت منبه الساعة في
غير وقته، أو رنة التليفون دون أن يكون هناك اتصال، أو طرق على الباب دون أن يكون
هناك أحد.
20.
سماع أصوات تحتوي على شتم وسب أو تقول لك عبارات
تشير إلى أنك خاضع للمراقبة.
21.
سماع نغمة صوت مرتفعة في الأذن والتي قد تتغير
عند تشغيل أو إيقاف الأجهزةالإلكترونية.
22.
في بعض الحالات، تسمع أشخاص غرباء يقولون عبارات
تدل على أنهم يعرفون ما فعلته.
23.
في بعض الحالات، تسمع أشخاصاً غرباء يقولون
عبارات تدل على أنهم يستطيعون قراءة أفكارك.
24.
يتم تشغيل وإطفاء فرن المايكروويف وغيره من
الأجهزة الكهربائية بحيث يبدو وكأن الأجهزة تفعل ذلك من تلقاء نفسها.
25.
الشعور بطنين غير طبيعي في الأذن.
26.
التحريك الإجباري للفك واصطكاك الأسنان.
27.
التلاعب الإجباري بحركة اليدين بشكل دقيق.
28.
الشعور بشكل مفاجئ بحكة عنيفة في الجفون من
الداخل.
29.
التلاعب الإجباري بمجرى التنفس بما في ذلك إصدار
الكلام الإجباري المتحكم به خارجياً.
30.
ألم عام شديد أو الشعور بـ "إبر
ساخنة" تندفع في الجسم.
31.
شعور مفاجئ بالحرارة المفرطة، والشعور بألم في
جميع أنحاء الجسد.
32.
الحرمان من النوم.
33.
الإجبار على الشعور برغبة في النوم.
34.
الإصابة بحروق مايكروويف والتعرض لصدمات
كهربائية.
35.
إغتصاب عقلي مستمر والتعرض للسب والإهانة.
36.
لا يوجد خصوصية حتى للأفكار الخاصة التي تدور في
الرأس.
37.
لا يمكن للضحية التخطيط بشكل سري أو الإحتفاظ
بالأسرار التجارية أو حقوق الملكية الفكرية.
38.
التعرض لهجمات بدنية ونفسية عنيفة وقاسية.
39.
لا يعرف الضحية كيف تحدث المضايقة والتعذيب ولا
من يقوم بها بالضبط.
40.
لا يمكن تفادي المضايقة والتعذيب بغض النظر عن
المكان الذي يذهب إليه الضحية.
41.
التنصت على المحادثات.
42.
نشر الشائعات عن الشخص المستهدف وقطع وإفساد
علاقاته مع المحيطين به.
43.
سماع أصوات وطرقات وفرقعات تسببها موجات
مايكروويف وتعرض الدماغ لتلك الموجات والتعرض للمضايقة المباشرة.
44.
الشعور بالقلق.
45.
الشعور بالتهيج.
46.
ردود الفعل الغاضبة.
47.
الشعور بضغط على الفقرات الظهرية عند الإستيقاظ
من النوم.
48.
الحساسية من الأصوات.
49.
الشعور بالإكتئاب.
50.
تشنج وتقلص العضلات.
51.
عدم القدرة على التركيز.
52.
حساسية الأذن للمس.
53.
الشعور بتنميل ووخز خفيف في عضلات الظهر عند
الإستيقاظ من النوم كما لو أنها مكهربة.
54.
الشعور بطنين في إحدى الأذنين أو كلاهما أو سماع
نغمات صوتية مفاجئة.
55.
الشعور بصعوبة في البلع.
56.
الضبابية في البصر وعدم وضوح الرؤية.
57.
تجعد الأظافر.
58.
تغير في شكل الجسم والتسبب بالسمنة بسبب التأثير
على توزيع المياه في الجسم وتراكمها في أجزاء معينة.
59.
تغير نغمة الصوت الداخلي.
60.
نزول الدموع بشكل مفاجئ دون أن يكون هناك إنفعال
عاطفي معين.
61.
الشعور بضغط خفيف على الرأس.
62.
الشعور بلفحات هواء على الوجه والظهر بسبب تعديل
الطاقة بالقرب من سطح الجلد.
63.
الشعور بأن الدم يقطر في مناطق موضعية من الدماغ
أو أجزاء الجسد الأخرى. يشبه هذا الشعور الإحساس بأن هذه المناطق لا يوجد فيها دم.
64.
تسارع نبضات القلب دون سبب عند البدء في النوم
مباشرة مما يسبب فزع الشخص وإيقاظه.
65.
تساقط الشعر.
66.
الشعور بسخونة في الرأس بشكل مؤقت.
67.
ردود الفعل المتسمة بالتناوم، والشعور بالنوم.
68.
الأرق لمدة قد تصل إلى أيام على التوالي بدون
القدرة على النوم.
69.
التسبب بالإجهاض وسقوط الحمل.
70.
شحوب الوجه.
71.
تجعد الوجه.
72.
ضمور الجلد.
73.
تقصف الشعر بسبب التعرض لموجات المايكروويف.
74.
فقدان السيطرة على الأعصاب والشعور بالغضب والإنفعال
بشكل لا يمكن تفسيره.
75.
الإستيقاظ من النوم مع الشعور بالتعب كما لو أن
الشخص لم ينم.
76.
الأطفال قد يُظهرون نشاطاً مفرطاً ونقصاً في
التركيز.
77.
فقدان التنسيق بين أعضاء الجسم.
78.
التعرض لحوادث جراء عدم النوم.
79.
تدهور النظر.
80.
ضمور العضلات.
81.
التسبب بالضرر لصمامات القلب.
82.
فقدان الوزن و/أو زيادة الوزن.
83.
الشعور بالغثيان.
84.
إنخفاض مستوى المهارة اليدوية.
85.
نوبات تشنج.
86.
التعرض للإختناق والشرقة.
87.
أعراض مرض الزهايمر.
88.
تقلب المزاج.
89.
اللامبالاة.
90.
إنخفاض مستوى النشاط الذهني.
91.
الشعور بالضعف العام.
92.
الخمول أو النشاط الزائد.
93.
كثرة النسيان.
94.
الإمساك.
95.
أزمات قلبية.
96.
سكتات دماغية.
97.
متلازمات مرضية.
98.
أمراض مختلفة.
99.
فقدان العقل والجنون.
100.
الوفاة.
المطاردة والمضايقة
المنظمة
Organized Stalking and
Harassment
إضافة
إلى تقنيات وأساليب السيطرة على العقول والتلاعب بالجهاز العصبي البشري عن بعد
بواسطة الأشعة والموجات، هناك أساليب خفية تستخدمها ما يعرف بجماعات المطاردة
والمضايقة المنظمة المنتشرة في الأحياء السكنية والمجتمعات المحلية وغيرها من
الأماكن. تتكون هذه الجماعات من مخبرين، وعناصر من الشرطة، وغيرهم. كما تضم أيضاً
أناساً عاديين يعيشون في محيط الشخص المستهدف ويتواطؤون مع جهات حكومية بذريعة حفظ
الأمن وغيرها من الذرائع. الغرض من المطاردة والمضايقة المنظمة هو تخويف وتهديد
الشخص المستهدف بحيث يتم السيطرة عليه، أو تجنيده، أو دفعه نحو الاضطراب النفسي أو
الجنون، أو إيذاء نفسه، أو اقتراف جريمة ما. هذه الجماعات تشكل شبكة كبيرة تشترك
في ارتكاب مخالفات وجرائم جسيمة ضد الأشخاص المستهدفين، والذين هم أبرياء، عن طريق
استخدام أساليب المطاردة والمضايقة المنظمة والتي تتعدد أنواعها وتختلف تفاصيلها.
فيما يلي وصف لأهم تلك الأساليب:
تكوين
الرابط (Anchoring)
يتم
استخدام أسلوب تكوين الرابط في سياق المطاردة المنظمة لجعل الشخص المستهدف يشعر
بالخوف من الأشياء التي تعتبر عادية. يتم ذلك من خلال إظهارها له بشكل متكرر. يتم
التركيز على عامل "التكرار"، كما هو الحال مع بقية أساليب وطرق المطاردة
المنظمة. على سبيل المثال، حيثما يذهب الشخص المستهدف يجد أناساً يظهرون له قلماً،
و يكون موقفهم غير مهذب أو غير متزن نحوه بالرغم من أنه لا يعرفهم. عندها يستغرب
الشخص المستهدف مما يحدث. تخيل حصول ذلك بشكل يومي لمدة أسبوع، أو لمدة شهر، أو
لمدة سنة أو سنوات. عندها سيشعر بالخوف من رؤية القلم. في هذه الحالة، تم ربط
القلم بحالة الخوف وأصبح سبباً للمضايقة حتى عندما يراه دون أن يكون القصد
المضايقة. هذا فقط مثال وإلا فإنه يمكن تكوين رابط لأي شيء مثل باب سيارة مفتوح، أو
قلم رصاص، أو هاتف خلوي، أو حاسوب محمول، أو قناع طبي، أو غيرها من الأشياء.
يستخدم هذا الأسلوب لبرمجة الشخص المستهدف بحيث يكره أشياء قد تكون في الغالب لها
أهمية لديه لأنه تم ربطها مع الشعور بالألم (في هذه الحالة، شعور
"الخوف").
هذا
أسلوب إضافي وإلا أنه في الحقيقة قد يتم "برمجة" الشخص عن بعد عن طريق
تحفيز سلوكيات وعادات واتجاهات معينة نحو الأشياء (مختلف المثيرات السمعية
والبصرية والحسية بشكل عام) عن طريق ربطها بشعور معين، و/أو فكرة معينة، و/أو معنى
معين (إذ أن للمثير (Stimulus) الواحد معان وإيحاءات
كثيرة، بما في ذلك: المعنى ونقيضه، لأن المعنى الموجود يوحي أيضاً بالمعنى غير
الموجود)، فيتم تحديد المعنى/ الإيحاء المناسب للغرض من المضايقة،وهو عادة سلبي،
وتحفيزه في عقل الشخص المستهدف عن طريق الأشعة والموجات وبشكل متكرر بالتزامن
(فيما يشبه عملية "الدبلجة"
(Dubbing)) مع التعرض لتلك المثيرات، مع إعطاء شعور بأن ذلك المعنى/ الإيحاء
هو بالفعل المعنى/ الإيحاء المقصود (وهذا الشعور يمكن تسميته – إن جاز التعبير –
بـ "السحر السايكتروني")، ويتم ذلك غالباً في جزء من الثانية، وأحياناً
قد يتم خلال فترات زمنية تمتد لسنوات (أي أنه قد يتعرض الشخص لمثير ما في وقت
معين، ثم يتم في وقت لاحق تحفيز المعنى/ الإيحاء المطلوب في سياق المضايقة/
الاستهداف) وبتوقيتات معينة بحيث أنها قد تؤثر كثيراً على الشخص المستهدف. يتم
الربط بين المثير والمعنى/ الإيحاء بشكل مباشر، أو بشكل غير مباشر عن طريق الربط
التسلسلي للمعاني/ الايحاءات والانتقال من فكرة/ معنى / إيحاء إلى آخر بشكل متسلسل
لوجود علاقة بينهما من نوع ما (سواء كانت لغوية أو غيرها)، وهو ما يعني إمكانية
ربط أي شيء تقريباً بأي شيء آخر في محاكاة/مماثــَلة سلبية لعمليات تداعي الأفكار،
والمقارنة بين الأشياء، واتخاذ القرارات التي تحدث بشكل طبيعي في العقل البشري.
تـُستخدم هذه الأساليب في الخداع و"الاقناع القسري" (Coercive Persuasion).يكفي أن يتم تحفيز شعور بالارتياح أو عدم
الارتياح عند رؤية شخص ما أو شيء ما أو التواجد في مكان ما وبشكل متكرر كي يتم
تحفيز موقف إيجابي أو غير إيجابي تجاه ذلك الشخص أو الشيء أو المكان وبالتالي
التلاعب بسلوك الشخص المستهدف وفق رغبات الفئة الإجرامية المستخدمة لتقنيات وأسلحة
السيطرة على العقول.
مثال
على تكوين الرابط:
"البترول" له
معاًنٍ وإيحاءات مرتبطة به، فيما يلي بعض منها:
·
المعنى القاموسي للكلمة الدالة على مادة
البترول: زيت سائل قابل للاشتعال، يُستخدَم في الوقود والإضاءة وغيرهما.
·
كل أو أي من اشتقاقات كلمة "بترول"
(والتي تمثل مادة البترول) بما في ذلك الكلمات المشابهة لها ضمن لغة من اللغات أو
بين أكثر من لغة (مثلاً كلمة “petrol” المقابلة لكلمة "بترول" في الإنجليزية تشبهها كلمة “patrol”، والتي لها معنىً مختلف)، وتلك الناتجة عن التلاعب بالكلمات أو
تحويرها، أو غيرها من الألاعيب.
·
الأحداث التاريخية المرتبطة بالبترول أو أي من
تفاصيلها.
·
الأرض (حيث يوجد البترول).
·
كل أو أي من المواد المشابهة للبترول من حيث
الشكل، أو اللون، أو الاستخدام، أو التركيب، إلخ.
·
الوقود الأحفوري “fossil fuel” أو أي من أنواعه
مثل "الغاز" (لأنه من نفس الفئة "وقود أحفوري" ولارتباط الغاز
والبترول من حيث مكان وكيفية الاستخراج).
·
الوقود غير الأحفوري أو أي من أنواعه، لأن
الوقود الموجود (البترول، والذي يعتبر وقود أحفوري) يوحي أيضاً بالوقود غير
الموجود وهو الوقود غير الأحفوري (الطاقة المتجددة).
·
الزيت أو أي من أنواع الزيوت لأن البترول أيضاً
زيت.
·
الكهرباء، لأن نسبة مهمة من الكهرباء يتم
توليدها باستخدام البترول.
·
الطاقة أو أي من مصادرها لأن البترول نوع من
أنواع الطاقة.
·
الزراعة أو أي من جوانبها المختلفة، لأن البترول
يستخدم وقود للمعدات.
·
السياسة أو أي من جوانبها المختلفة، لأن البترول
له دور محوري فيها.
·
الاقتصاد أو أي من جوانبه المختلفة، لأن البترول
دافع رئيسي للاقتصاد.
·
السوق المالية (البورصة) للتأثير المتبادل بين
البترول والسوق المالية.
·
أسعار السلع حيث تتغير بتغير أسعار البترول،
وتــُصنع الأزمات.
·
كل أو أي من مشتقات البترول (بما في ذلك
البنزين، الديزل، المازوت...)
·
كل أو أي من منتجات الصناعة البتروكيماوية (
آلاف المنتجات بما في ذلك الأقمشة الصناعية، ومواد التجميل، والأصباغ، والطلاء،
والمواد البلاستيكية، إلخ)
·
كل أو أي من المعدات المستخدمة في استكشاف
وإنتاج البترول.
·
كل أو أي من وسائل نقل البترول بما في ذلك
الناقلات البرية والبحرية وخطوط الأنابيب السطحية والأرضية والبحرية.
·
كل أو أي من الدول المنتجة أو المصدرة أو
المستوردة للبترول.
ما
سبق تعتبر معانٍ وإيحاءات مرتبطة مباشرة بـ "البترول". بواسطة تقنيات
"السيطرة على العقول"، يمكن تحفيز أي من تلك المعاني أو الإيحاءات في
عقل الشخص المستهدف عند تعرضه للمثير "البترول" (سواء عند رؤيته للمادة
أو التعرض السمعي و/أو البصري للكلمة التي تمثلها).
وإذا
لم يكن هناك ارتباط مباشر بين المثير والمعنى/ الإيحاء المطلوب تحفيزه, يتم الربط
تسلسلياً (أي عبر سلسلة من المثيرات/ المعاني/ الإيحاءات...). على سبيل المثال،
إذا كان المطلوب في سياق المضايقة أن يفكر الشخص بـ "الزجاج" عند تعرضه
للمثير "البترول"، فإنه قد يتم الربط كما هو مبين فيما يلي:
البترول-
الأرض (لأن البترول يأتي من الأرض) - الرمل (لأن الرمل من مكونات الأرض) -
السيليكا (لأن السيليكا يستخرج من الرمل) - الزجاج (لأن الزجاج يـُصنع من
السيليكا).
ما
سبق أمثلة توضيحية، أما في الواقع فهي أكثر تعقيداً وتختلف من شخص إلى آخر حسب
سماته الشخصية، ومعرفته، وخبراته، وبيئته، إلخ. ينبغي التنويه إلى أن عملية الربط
تحدث بشكل طبيعي في العقل البشري وتُستخدم في التعلم والتذكر، واستطرادية
المحادثة، والتصنيف، والإنشاء، والتأليف، وترتيب الأمور الحياتية المختلفة، إلا أن
هذه التقنيات تقوم بالربط بشكل قسري بغرض المضايقة، والتعذيب، والسيطرة.
يمكن
التغلب على تلك الحيل الإجرامية وذلك: أولاً، بالاعتماد على الله سبحانه وتعالى،
ثم مقاومةالخوف (الخوف من الأشياء، والخوف على الأشياء)، والأخذ بالأسباب قدر
الاستطاعة، وقبول الأفكار/المعاني الجيدة وترك غيرها من الأفكار/المعاني، والتحلي
بروح أيجابية، والتفكير بهدوء (تمارين التنفس تساعد على ذلك)، وقد يكون من المفيد
كثيراً أن يكتب الشخص الأفكار التي تأتي إلى ذهنه على الورق - مهما بدت تلك
الأفكار غير مهمة - كي يتمكن من الحكم على الأمور بطريقة واضحة وصحيحة.
المطاردة
الجوية (Air-Stalking)
يحدث
هذا النوع من المطاردة المنظمة عندما يتم استخدام المروحيات أو الطائرات الأخرى
لتعقب الشخص المستهدف الذي يمشي على قدميه أو يستقل سيارة، وهذا يحدث عادة في
البلدان التي تستخدم فيها الطائرات على نطاق واسع بما فيها المتوسطة، والصغيرة
الحجم، والطائرات بدون طيار. تقوم الطائرات بالطيران فوق الشخص المستهدف وتتبعه من
مكان إلى آخر. البعض منها تقوم بمراقبة الشخص المستهدف بعد وقت قصير من خروجه من
منزله.
الاستدراج/
نصب الفخاخ (Baiting/Entrapment)
مصطلح
"الاستدراج" يشير إلى إحدى طرق المطاردة المنظمة المستخدمة لإغراء الشخص
المستهدف للذهاب إلى بيئات، أو مواقف، أو أماكن تسبب له المزيد من المشاكل. عادة
ما يشتمل أسلوب "الاستدراج" خداع الشخص المستهدف بحيث يقوم باقتراف جريمة،
أو الاشتراك في نشاط غير قانوني دون علم. يتم إغراؤه واستدراجه للدخول في مواقف
خطيرة، أو صعبة، أو غير سوية. يقوم أعضاء جماعات المطاردة والمضايقة المنظمة
بمحاولة إغراء الشخص المستهدف بالدخول في مواقف مختلفة لتحقيق هدف واحد وهو تلبيسه
تهمة أو مخالفة. تلبيس التهم قد يؤدي إلى إلقاء القبض على الشخص المستهدف، أو
إدخاله المستشفى بحجة العلاج النفسي، أو تلبيسه تهم أخرى. إن حدث هذا فقد يكون
الشخص المستهدف معرض لخطر السقوط في فخ الانضمام لتلك الجماعات.
تسليط
الأضواء القوية (Brighting)
"تسليط الأضواء
القوية" يعني تسليط الإضاءة القوية للمصابيح الأمامية للسيارة على الشخص
المستهدف بصورة مستمرة أو على شكل وميض.عندما يمشي الشخص المستهدف في الشارع، يقوم
أعضاء جماعات المطاردة المنظمة عادة في الليل بتشغيل الأضواء الأمامية العالية
للسيارات. قد يتم تشغيلها لحظياً مرة أو مرتين على الأشخاص المستهدفين. قد يتم
استخدام هذه الطريقة لجعل الشخص المستهدف يدرك أنه مراقب. كما أن هذه الإشارات قد
تستخدم كطريقة للتواصل بين العناصر المستقلين للسيارات في الليل مع زملائهم الذين
يمشون على أقدامهم والذين بدورهم يتواصلون عن طريق مجموعة من الإشارات باستخدام
اليدين والذراعين وكذلك استخدام الرسائل النصية وبعض التطبيقات مثل الواتساب. يتم
تسليط الإضاءة على الشخص المستهدف من قبل سيارة تأتي من الخلف، أو تمر بجانبه، أو
تأتي من الاتجاه المقابل له. كما قد يتم تسليط الإضاءة سواءً من السيارات أو غيرها
من المصادر إلى نوافذ منزل الشخص المستهدف و هذا الأسلوب يعد من أساليب الحرب
النفسية.
حوادث
السيارات (Car
Accidents)
قد
يتعرض الشخص المستهدف الذي يستقل سيارة لقطع الطريق عليه من قبل سيارة أخرى، أو
إجباره على الخروج عن الطريق، والتسبب بالحوادث المؤلمة. أيضاً قد يتعرض الشخص
المستهدف الذي يمشي على قدميه لقطع الطريق عليه من قبل السيارات بشكل منتظم، أو من
اصطدام السيارات به، أوغيرها من الحوادث المتعمدة.
تكوين
ازدحام مفاجئ (Crowding/Mobbing)
عندما
يكون الشخص المستهدف في مكان عام، قد يجد فجأة مجموعة من العناصر مندفعين نحوه
وكأنهم يمشون بطريقة اعتيادية ويمرون كمجموعة وهو في الوسط. يحاول عادة أعضاء
جماعات المطاردة المنظمة محاصرة الشخص المستهدف إذ يقومون، إن استطاعوا وبطريقة
تبدو عفوية، بالوقوف أو الجلوس بحيث يشكلون ما يشبه المربع أو الدائرة حول الشخص
المستهدف أو الوقوف على مقربة منه. يستخدم هذا الأسلوب لتخويف الشخص المستهدف.
المضايقة
باستخدام الألوان (Color
Harassment)
يعني
هذا المصطلح استخدام الألوان لمضايقة الشخص المستهدف. عادة ما يتم استخدام ألوان
من نوع واحد. مثال على المضايقة باستخدام الألوان تشكيل طابور من عناصر المضايقة
يرتدون، على سبيل المثال، ثياباً حمراء يأتون للوقوف أو الجلوس حول الشخص
المستهدف. عادة ما يتم استخدام هذه الأسلوب في المضايقة بالتزامن مع استخدام
أساليب أخرى مثل أسلوب تكوين الازدحام المفاجئ (Crowding/Mobbing).
مواكب
السيارات (Convoy)
يعني
هذا الأسلوب مرور مجموعة من السيارات واحدة بعد الأخرى بشكل متكرر أمام منزل الشخص
المستهدف، أو عند مروره في الشارع، أو في أي مكان عام. يمكن أن يكون للسيارات لون
واحد كما يمكن أن تقوم العناصر المرتكبة لجريمة المطاردة بتشغيل أبواق السيارات أو
التشغيل اللحظي للأضواء الأمامية عندما مرورهم.
المطاردة
الإلكترونية (Cyberstalking)
"المطاردة/ المضايقة
الإلكترونية" أو "المطاردة/ المضايقة السيبرانية" تشير إلى مجموعة
من سلوكيات المضايقة التي تحدث عبر الإنترنت. تشمل المطاردة الإلكترونية، على سبيل
المثال لا الحصر، قرصنة الحواسيب، والتصيد الإلكتروني، والاعتداءات اللفظية،
وانتحال شخصية الفرد المستهدف. تعتبر المضايقة عبر الإنترنت جزءاً من بروتوكول
المضايقة. مثلاً، إذا كان لدى الشخص المستهدف موقع إلكتروني مخصص لمناهضة
"جرائم المطاردة المنظمة"، ربما يتلقى رسائل إلكترونية للاستفزاز أو
الادعاء بأن المرسل ضحية ويحتاج للمساعدة. وقد يتلقى الشخص المستهدف بريداً
ألكترونياً يشابه حدثاً يجري في حياته إذ يتم استخدام المراقبة لجمع المعلومات
لغرض المضايقة بالدرجة الأولى. ربما يتلقى الشخص المستهدف شتائم أو تهديدات مبطنة.
وإذا انضم الشخص المستهدف إلى مجموعة أو منصة دعم في الإنترنت، فإنه قد يتعرض
للمضايقة من خلال منشورات على منصات الرسائل. وكغيرها من طرق المضايقة، قد تكون
مواضيع تلك المنشورات عن أحداث تقع في حياة الشخص المستهدف، أو تهديدات وشتائم
موجهة له بطريقة خفية، أو غيرها من الأشياء. قد يحدث هذا بشكل متكرر من قبل نفس
الشخص أو الأشخاص في تلك المنصات والمجموعات. كما أنهم قد يستخدمون بعض أساليب
الإنكار أو ترويج الشائعات والتي استخدمت في الولايات المتحدة الأمريكية ضمن
البرنامج المعروف بإسم "كوإينتلبرو" (COINTELPRO) لجعل النشطاء الحقيقيين يبدون وكأنهم مخبرون.
ينبغي التنبيه إلى أن بعض المجموعات على الإنترنت المخصصة لضحايا المطاردة
والمضايقة المنظمة قد يتواجد فيها أشخاص متورطون في جرائم المضايقة المنظمة
ويقدمون أنفسهم على أنهم ضحايا.
المحادثات
الموجهة (Directed
Conversations)
يشير
هذا المصطلح إلى المحادثات التي تجري بين أشخاص غرباء لا يعرفهم الشخص المستهدف
بالقرب منه وتستخدم لتخويفه وجعله يدرك أنه يخضع للمراقبة. أثناء المحادثات
الموجهة، يأتي شخص أو شخصان من المرتكبين للمضايقة ليكونوا على مقربة من الشخص
المستهدف ويبدؤون بالتحدث مع بعضهم محادثة تبدو "عادية". ويتعمدون أن
تكون المحادثة بمستوى يمكن للشخص المستهدف سماعها جيداً. خلال المحادثة الموجهة،
يتم استخدام معلومات شخصية خاصة بالشخص المستهدف، وقد يتم تأكيد كلمات أو عبارات
فيها من قبل مرتكبي المضايقة عن طريق رفع مستوى النبرة بطريقة تبدو طبيعية ولا
يمكن للكثير من الأشخاص غير المستهدفين معرفة أنها مضايقة. تدور هذه المحادثات
عادة بين أشخاص في أماكن عامة وتحتوي على معلومات تتعلق بالشخص المستهدف وظروفه
الشخصية. على سبيل المثال، قد يقولون كلمات أو عبارات ذكرها الشخص المستهدف في منزله
أو على الهاتف، وقد يذكرون في المحادثة تفاصيل شخصية جداً لا يعرفها سوى الشخص
المستهدف فقط وهذه المعلومات تجمع عن طريق المراقبة بمختلف وسائلها وتقنياتها.
الغرض من المحادثة الموجهة هو مضايقة الشخص المستهدف وتخويفه بأنه يخضع للمراقبة،
وكذلك جعله يبدو غير مستقر عقلياً في حال حاول تقديم شكوى بشأن المضايقة.
المضايقة
الإلكترونية (Electronic
Harassment)
يعني
هذا المصطلح استخدام الأجهزة التقنية بغرض التجسس على الشخص المستهدف أو التسبب له
بالأذى. على سبيل المثال، ثبت أن التعرض لحقل مغناطيسي قوي يسبب أعراض الهلوسة،
وأن التعرض لأشعة المايكروويف الشديدة يسبب حالة اضطراب نفسي وضرراً للدماغ. أحد
الأساليب الشائعة في المضايقة الإلكترونية التي ترتكبها مجموعات المضايقة المحلية
تتمثل في تسليط تردد منخفض يسبب سماع "همهمة" في بيت الشخص المستهدف أو
المنطقة عموماً. بمرور الوقت، يتسبب التعرض المستمر بفقدان الشخص المستهدف للقدرة
على النوم، ويصبح متهيجاً، ويعاني تأثيرات الضغط النفسي المزمن. يتم استخدام هذه
الأساليب أيضاً في عمليات احتجاز الرهائن وكذلك عمليات المضايقة الخفية التي تقوم
بها الحكومات القمعية. يتم تسليط الأسلحة والترددات الكهرومغناطيسية على الشخص
المستهدف وعلى منزله. هناك أغراض متعددة من استخدام الترددات الكهرومغناطيسية على
الشخص المستهدف وعلى ممتلكاته، إذ يمكن للترددات الكهرومغناطيسية أن تعطل وتدمر
المعدات والأجهزة، ويمكن استخدامها في مراقبة الشخص المستهدف وتعقبه وهو متواجد
داخل منزله. هذه الأجهزة المحمولة قد تكون متوفرة لجماعات المضايقة المحلية،
وتعتبر ذات أهمية ثانوية مقارنة بالأجهزة والتقنيات المتوفرة مركزياً من خلال
الشبكات اللاسلكية الأرضية وتلك التي تستخدم الأقمار الصناعية (يرجى الاطلاع على
المقال التالي ( "السيطرة على العقول بواسطة الأقمار الصناعية").
بلاغات
المصداقية الزائفة (Fake
Credibility Reports)
وتشير
إلى تقديم بلاغات تشكك في مصداقية المواقع الإلكترونية التي تقدم معلومات عن
المطاردة والمضايقة المنظمة، ويدعي مقدمو البلاغات بأنهم يعملون لمصلحة المجتمع.
استخدام
الملفات الأمنية (Files)
ويشير
هذا الأسلوب إلى نوع من أنواع الفساد واستغلال السلطة إذ يتم استخدام الملفات
الأمنية (من أي نوع كانت) الخاصة بالأفراد المستهدفين وإطلاع الأقرباء والأصدقاء
عليها وحتى المجتمع ككل مع تقديم فبركات ومزاعم باطلة. تستخدم هذه الملفات كورقة
ضغط على الأقرباء والأصدقاء للتعاون مع الجهات المرتكبة لجريمة المطاردة والمضايقة
المنظمة كي يشتركوا في مضايقة الشخص المستهدف.
التلاعب
النفسي (Gas
Lighting)
مصطلح
"التلاعب النفسي" يشير إلى أسلوب يستخدمه أعضاء جماعات المطاردة
والمضايقة المنظمة ويقوم على الإنكار. الغرض من هذا الأسلوب هو جعل الشخص المستهدف
يشك في قدراته العقلية عن طريق محاولة إقناعه بأنه مضطرب نفسياً أو يتخيل الأشياء.
أخذ المصطلح من فيلم "ضوء المصباح" (Gaslight) الذي انتج عام 1944م. فصار مصطلح “Gaslighting” يعني القيام بتصرفات مشابهة
لتلك المستخدمة في ذلك الفيلم
.
التصرفات
الشبحية (Ghosting)
يشير
هذا المصطلح في سياق المطاردة المنظمة إلى قيام العناصر المرتكبة للمضايقة بإعادة
ترتيب الأشياء أو تحريكها من أماكنها في المنزل مثل قطع الأثاث، أو التحف، أو
غيرها من الأشياء عندما يكون الشخص المستهدف خارج المنزل. الغرض من هذا الأسلوب هو
جعل الشخص المستهدف يشك في قدراته العقلية خاصة عندما يكون متأكداً بأنه وضع شيء
معين في مكان معين ولكن عاد ليجد أن مكانه أو وضعيته قد تغيرت وأحياناً يكون مقدار
التغير بسيطا كي يكون مقدار الشك كبيراً. قد يقوم الآخرون بالتشكيك بالقدرات
العقلية للشخص المستهدف إن هو اشتكى من ذلك. الغرض من هذا الأسلوب الإجرامي هو
تخويف الشخص المستهدف، وكأن الجهات المرتكبة للمضايقة تقول بأن لديها الإمكانيات
والوسائل للوصول إليه في أي مكان، وأنها تستطيع الدخول حتى إلى منزله وفعل أي شيء تريده!
إشارات
اليدين والذراعين (Gestures)
يقوم
الأشخاص المرتكبين لجريمة المضايقة باستخدام إشارات اليدين أو الذراعين مثل تعمد
ملامسة الوجه باليد أو غيرها من الإشارات وتستخدم للمضايقة، والإهانة، وللتواصل
فيما بينهم، وغيرها من الأغراض.
المراقبة
غير القانونية (Illegal
Surveillance)
ويشمل
هذا الأسلوب استخدام أجهزة المراقبة السمعية والبصرية ضد الشخص المستهدف مثل
التنصت على هاتفه الثابت والخلوي وزرع أجهزة التنصت والمراقبة في منزله. الغرض من
ذلك هو جمع المعلومات الشخصية حول الشخص المستهدف واستخدامها في هجمات نفسية موجهة
ضده.
تقليد
حركات الشخص المستهدف (Mimicry)
ويشير
هذا الأسلوب إلى شكل من أشكال المضايقة حيث تقوم العناصر المرتكبة لجريمة المضايقة
والمطاردة المنظمة بتقليد كل حركة يقوم بها الشخص المستهدف في الأماكن العامة.
يقومون بالخروج من المنزل عند خروجه، وارتداء ملابس مثل تلك التي يرتديها، وتقليد
كل شيء يقوم به تماماً. الغرض من ذلك هو شن حرب نفسية ضد الشخص المستهدف كي يشعر
بأنه مراقب في جميع الأوقات.
حملات
المضايقة باستخدام الضجيج (Noise
Harassment Campaign)
الغرض
من القيام بحملة منظمة للمضايقة بالضجيج هو التسبب بالتوتر للشخص المستهدف عن طريق
تعريضه لمستويات كبيرة من الضوضاء لفترة طويلة من خلال التشغيل المنتظم لموسيقى
صاخبة، أو قيام عناصر بإشعال المفرقعات المزعجة، أو تنفيذ ما تبدو أنها أعمال
صيانة والتي تسبب مستويات مرتفعة من الضوضاء. كما يمكن أن تشمل طريقة المضايقة هذه
استخدام السيارات ذات الضجيج المرتفع، أو إغلاق الأبواب بقوة، أو مكبرات الصوت
المرتفعة، أو صوت جريان الماء من المواصير، أو غيرها من الأشياء. يتم عادة استخدام
أسلوب المضايقة هذا بالتزامن مع استخدام أساليب أخرى
.
المضايقة
باستخدام الأرقام (Number
Harassment)
وتعني
استخدام الأرقام لمضايقة الشخص المستهدف. مثلاً قد تقوم العناصر المرتكبة للمطاردة
والمضايقة المنظمة بالمرور بالسيارات في وقت معين أو دخول الحي والخروج منه في وقت
معين أو القيام بمضايقة معينة في وقت محدد وبشكل متكرر. كما قد يتم التنسيق بين
تلك العناصر المرتكبة لجريمة المطاردة والمضايقة بحيث يصل أحدهم المنزل مثلاً
الساعة 7:07 مساءً ويخرج الآخر في نفس الوقت 7:07 وهكذا. الغرض من المضايقة
باستخدام الأرقام هو جعل الشخص المستهدف متحسساً من أرقام معينة بحيث يتم مضايقته
دائماً وجعله متوتراً بمجرد إظهار تلك الأرقام له. يتم أيضاً استخدام الأرقام التي
لها أهمية عند الشخص المستهدف بغرض مضايقته. أيضاً قد تتم المضايقة باستخدام أرقام
لوحات السيارات التي لها معانٍ معينة أو يمكن فهمها بطريقة معينة.
التحسيس (Sensitization)
وهو
مصطلح يشبه مصطلح "تكوين الرابط" (Anchoring) المشار إليه فيما سبق، ويعني الربط القسري بين
مثير معين ورد فعل مقابل له (يمكن مقارنة ذلك بـ "رد الفعل الشرطي" (Conditional
Response)). يستخدم أعضاء جماعات المطاردة والمضايقة أسلوب "التحسيس"
بغرض جعل الشخص المستهدف متحسساً من أشياء معينة وبالتالي مضايقته. على سبيل
المثال، إذا كان أحد أعضاء هذه الجماعات مرتدياً قبعة زرقاء عندما يرتكب المضايقة
المستمرة ضد الشخص المستهدف، فإنه بمرور الوقت قد يبدأ الشخص المستهدف تلقائياً
بالاعتقاد بأن أي شخص يرتدي قبعة زرقاء هو من المرتكبين للمضايقة وأنه جاء
لمضايقته وبالتالي يشعر بالتوتر. يمكن أن يشمل هذا الأسلوب تحسيس الشخص المستهدف
لأي شيء مثل الألوان، أو أنماط السلوك اليومية، أو الخطوط، أو الأقلام، أو
الصفارات، أو التصفيق، إلخ. على سبيل المثال، قد تتم مضايقة الشخص المستهدف في
عمله وكجزء من تلك المضايقة يقوم زملاؤه في العمل بالكح باتجاهه كلما قاموا
بمضايقته وإطلاق ألفاظ قاسية ونابية عليه. قد يفعلون ذلك في العمل وخارج العمل
ويجعلون أيضاً آخرين يفعلون ذلك. بمرور الوقت، قد يصبح الشخص المستهدف متحسساً من
الكح ويشعر بالتوتر عندما يقوم أي شخص بالكح حتى وإن كان ذلك بصورة عفوية.
مسرح
الشارع (Street
Theater)
يستخدم
مصطلح "مسرح الشارع" في سياق جرائم المضايقة المنظمة لوصف الأفعال
والتصرفات الغريبة والتي تقوم بها العناصر المرتكبة للمضايقة في الاماكن العامة
بغرض مضايقة الشخص المستهدف. بعض هذه التصرفات تبدو غريبة وغير معقولة والغرض من
ذلك هو جعل الحدود بين الحقيقة والخيال متداخلة عند الشخص المستهدف، وبالتالي قد
يتعرض لاضطراب نفسي. عادة ما يشمل مسرح الشارع بعض أساليب المطاردة والمضايقة
المنظمة الأخرى.
التشهير (Slander)
يشمل
هذا الأسلوب قول أكاذيب عن الشخص المستهدف في غيابه والادعاء بأنه يقوم بأشياء غير
قانونية، أو أنه شخص خطر، أو أنه ينبغي مراقبته لأسباب غير واضحة.
الحرمان
من النوم (Sleep
Deprivation)
تقوم
جماعات المضايقة بحملات مضايقة بالضجيج بحيث لا يتمكن الشخص المستهدف من النوم
وبالتالي يصبح متوتراً وسهل الاستفزاز. هذه وسيلة فعالة لجعل الشخص المستهدف مشتت
الانتباه، وغير قادر على التركيز، ولا يؤدي عمله بالشكل المطلوب. في هذه الحالة
يسهل استدراج الشخص المستهدف في الأماكن العامة، أو التسبب بحوادث السيارات، أو
التأثير على عمله بحيث يفقد مصدر دخله.
المكالمات
الهاتفية "عن طريق الخطأ"
(Wrong Number Calls)
ويشير
هذا الأسلوب إلى الاتصال بالشخص المستهدف ومن ثم الادعاء بأنهم طلبوا الرقم الخطأ.
يمكن أن يكون ذلك بوسائل آلية (برامج حاسوبية) أو بواسطة أشخاص. يتم استخدام هذه
الطريقة باستمرار لمراقبة الأشخاص المستهدفين ومهاجمتهم نفسياً.
العزل (Isolation)
كي
تكون المضايقة ناجحة وفعالة، تحاول دائماً جماعات المطاردة والمضايقة المنظمة عزل
الشخص المستهدف عن أصدقائه، وأفراد أسرته، وزملائه، وحتى زوجته، إن لم يكن هؤلاء
قد اشتركوا فعلاً في المضايقة. يعتبر هذا هدف رئيسي لتلك الجماعات لأنه يسهل عليهم
عملية الاستهداف، وعندها تعتقد تلك الجماعات بأن الشخص المستهدف قد أصبح فريسة
سهلة لها، وسرعان ما تكثف من تحركاتها وتحاول الانقضاض عليه. ولغرض عزل الشخص
المستهدف عن محيطه الاجتماعي، تقوم جماعات المطاردة والمضايقة (المستندة على
الإمكانيات الكبيرة المتاحة لها والتي تكون في الغالب حكومية أو تابعة لجهات
متسلطة) باستخدام طرق إجرامية ضد الشخص المستهدف مثل التشهير، ونشر الأكاذيب،
والمضايقة في العمل، وتخريب الممتلكات، والمنع من التصرف في الممتلكات.
التنميط (Profiling)
تتم
مراقبة الشخص المستهدف وجمع المعلومات الشخصية عنه قبل أن يكون متنبهاً لتعرضه
لمثل هذا النوع من المضايقة. تتم متابعته ومتابعة الأشخاص المقربين منه. يتم
اقتحام منزله خلسة وتفتيش أشيائه الخاصة. يتم التنصت على مكالماته وقرصنة حاسوبه.
يتم جمع المعلومات عنه من أصدقائه ومن أسرته. تتم مراقبة الأماكن التي يتسوق فيها،
وتلك التي يتناول فيها الطعام. يتم جمع معلومات عن نقاط ضعفه، وما يحبه، وما
يكرهه، وعما يمكن استخدامه لرشوته، أو ابتزازه، أو التنمر عليه، وأيضاً عن أفضل
الطرق للسيطرة عليه. بعدها تـُستخدم كل تلك المعلومات لتنميط أو توصيف الشخص
المستهدف، ومن ثم يتم تعريضه لمواقف المضايقة المنظمة المعدة بما يتلاءم مع شخصيته
وبياناته، وعادة ما تستخدم برامج حاسوبية لتحديد أساليب المضايقة الإجرامية تلك.
ما
ذكر أعلاه يمثل وصفاً فقط لبعض الأساليب المستخدمة، وإلا فهي في الواقع متعددة
وتختلف تفاصيلها ومستويات تعقيدها. ينبغي التنويه إلى أن بعض ما ذكر قد يحدث صدفة،
ولكن يمكن التأكد من أنها ليست مضايقة إذا لم تتكرر وبشكل متعمد، إذ أن بعض
التصرفات قد يقوم بها أشخاص بطريقة عفوية بسبب تعرضهم لتقنيات التلاعب بالجهاز
العصبي البشري عن بعد باستخدام الأشعة والموجات.
من
الأهمية بمكان التعرف على هذه الأساليب، والتي استوردتها بعض الأنظمة القمعية من
أمريكا، وذلك كي يتم كشف هذه الجرائم والحرب الخفية التي يتعرض لها أشخاص أبرياء،
وأيضاً كي يتنبه الناس لها وبالتالي تقل تأثيراتها. كما يجب الضغط باتجاه سن
القوانين والتشريعات الرادعة التي تجرم هذه الانتهاكات، ومعاقبة العناصر المرتكبة
لها، لما في ذلك من مصلحة للوطن والمواطن، إذ لا خير يـُرجى من استغلال السلطة،
وافتعال الأزمات، واستغلال حاجة الناس وابتزازهم كي يتحول المجتمع إلى جماعة من
المُخبرين، كلٌ منهم يتجسس على الآخر: الجار على جاره، والأخ على أخيه، والزوجة على
زوجها. في هكذا حالة، تنعدم الثقة، ويتفكك المجتمع. وعليه أرجو من الجميع الاهتمام
بهذا الموضوع والتصدي لمثل هذه الانتهاكات، حماية للسلم الاجتماعي، وحفاظاً على
حاضر المجتمع ومستقبله.
____________________________________________________________
الأسلحة
الزلزالية والمناخية
سلاح
هارب (HAARP)
سلاح
هارب (HAARP)
(برنامج تحريض طبقات
الجو العليا باستخدام الموجات عالية التردد) يستخدم الطاقة الكهرومغناطيسية ويتم
استخدامه كسلاح جيوفيزيائي (زلزالي مناخي)، ودرع مضاد للصواريخ الباليستية،
ولتشويش وقطع الإتصالات على مناطق واسعة من العالم، والأخطر من ذلك كله هو
استخدامه كسلاح للتلاعب بالجهاز العصبي البشري (التلاعب بالعقل البشري) عن بعد.
____________________________________________________________
قائمة ببراءات الاختراع المسجلة في الولايات
المتحدة الأمريكية لاختراعات لها صلة بالسيطرة على العقول والإيحاء الخفي (القائمة
يتم تحديثها باستمرار):
رقم براءة الاختراع:
6,506,148
التاريخ: 14 يناير،
2003م
إسم الاختراع: التلاعب
بالجهاز العصبي بواسطة الحقول الكهرومغناطيسية المنبعثة من شاشات العرض
إسم المخترع: هيندريكوس
لوس
رقم براءة الاختراع:
6,488,617
التاريخ: 3 ديسمبر
2002م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لجعل الدماغ في الحالة المطلوبة
إسم المخترع: بروس كاتز
رقم براءة الاختراع:
6,487,531
التاريخ: 26 نوفمبر،
2002م
إسم الاختراع: حقن
إشارة إضافية في الجهاز الصوتي البشري
إسم المخترع: كارول
توسايا
رقم براءة الاختراع:
6,430,443
التاريخ: 6 أغسطس،
2002م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لمعالجة الهلوسات السمعية
إسم المخترع: مانيول
كاريل
رقم براءة الاختراع:
6,426,919
التاريخ: 30 يوليو،
2002م
إسم الاختراع: جهاز
محمول ويدوي لجعل الموجات فوق الصوتية مسموعة
إسم المخترع: ويليام
جيروسا
رقم براءة الاختراع:
6,292,688
التاريخ: 18 سبتمبر،
2001م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتحليل الاستجابة العصبية للمنبهات المثيرة للمشاعر
إسم المخترع: ريتشارد
باتون
رقم براءة الاختراع:
6,258,022
التاريخ: 10 يوليو،
2001م
إسم الاختراع: تعديل
السلوك
إسم المخترع: جون روز
رقم براءة الاختراع:
6,239,705
التاريخ: 29 مايو،
2001م
إسم الاختراع: جهاز
تعقب الكتروني يستخدم من خلال الفم
إسم المخترع: جيفري
جلين
رقم براءة الاختراع:
6,167,304
التاريخ: 26 ديسمبر،
2000م
إسم الاختراع: فروق
النبض في الحقل الكهربائي المستخدم للتلاعب بالأجهزة العصبية
إسم المخترع: هيندريكوس
لوس
رقم براءة الاختراع:
6,135,944
التاريخ: 24 أكتوبر،
2000م
إسم الاختراع: طريقة
لتحفيز حالات انسجام نفسي
إسم المخترع: جيرارد
بومان وآخرون
رقم براءة الاختراع:
6,122,322
التاريخ: 19 سبتمبر،
2000م
إسم الاختراع: وسيلة
حماية من الرسائل الخفية
إسم المخترع: ماجنوس
جانديل
رقم براءة الاختراع:
6,091,994
التاريخ: 18 يوليو،
2000م
إسم الاختراع: التلاعب
النبضي بالأجهزة العصبية
إسم المخترع: هيندريكوس
لوس
رقم براءة الاختراع:
6,081,744
التاريخ: 27 يونيو،
2000م
إسم الاختراع: جهاز
توليد حقل كهربائي للتلاعب بالأجهزة العصبية
إسم المخترع: هيندريكوس
لوس
رقم براءة الاختراع:
6,052,336
التاريخ: 18 إبريل،
2000م
إسم الاختراع: جهاز
وطريقة لبث صوت يمكن سماعه محمول على موجة فوق صوتية
إسم المخترع: اوستين
لاوري
رقم براءة الاختراع:
6,039,688
التاريخ: 21 مارس،
2000م
إسم الاختراع: برنامج
تعديل السلوك العلاجي، منظومة الرقابة على الإلتزام والتغذية الراجعة
إسم المخترع: بيتر
دوجلاس وآخرون
رقم براءة الاختراع:
6,017,302
التاريخ: 25 يناير،
2000م
إسم الاختراع: التلاعب
الصوتي الخفي بالجهاز العصبية
إسم المخترع: هيندريكوس
لوس
رقم براءة الاختراع:
6,011,991
التاريخ: 4 يناير،
2000م
إسم الاختراع: منظومة
وطريقة تواصل تتضمن تحليل الموجات الدماغية
إسم المخترع: اريس
مارديروسيان
رقم براءة الاختراع:
6,006,188
التاريخ: 21 ديسمبر،
1999م
إسم الاختراع: معالجة
الإشارة الكلامية لتحديد السمات النفسية أو الجسدية
إسم المخترع: روتيسلاف
بوجداشيفسكي وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,954,630
التاريخ: 21 سبتمبر،
1999م
إسم الاختراع: صوت
مسموع معدل ترددياً لتحفيز حالة ثيتا الذهنية
إسم المخترع: كازومي
ماساكي وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,954,629
التاريخ: 21 سبتمبر،
1999م
إسم الاختراع: منظومة
تحفيز الموجات الدماغية
إسم المخترع: ماساتوشي
ياناجيدايرا وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,935,054
التاريخ: 10 أغسطس،
1999م
إسم الاختراع: الإثارة
المغناطيسية للرنين الحسي
إسم المخترع: إتش لوس
رقم براءة الاختراع:
5,922,016
التاريخ: 13 يوليو،
1999م
إسم الاختراع: جهاز
التحفيز الكهربائي للأعصاب السمعية البشرية
إسم المخترع: هيرمان
واجنر
رقم براءة الاختراع:
5,868,103
التاريخ: 9 فبراير،
1999م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز للسيطرة على الحيوانات
إسم المخترع: راندال
بويد
رقم براءة الاختراع:
5,784,124
التاريخ: 21 يوليو،
1998م
إسم الاختراع: طريقة
رسائل العقل الواعي في التعليم
إسم المخترع: جوزيف دي
أليتاليا وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,649,061
التاريخ: 15 يوليو،
1997م
إسم الاختراع: جهاز
وطريقة لتقدير القرارات العقلية
إسم المخترع: كريستوفر
سميث
رقم براءة الاختراع:
5,644,363
التاريخ: 1 يوليو،
1997م
إسم الاختراع: جهاز
لتحميل تعليمات بصرية خفية على إشارة فيديو
إسم المخترع: تالبيرت
ميد
رقم براءة الاختراع:
5,551,879
التاريخ: 3 سبتمبر،
1996م
إسم الاختراع: جهاز
التعليم في حالة النوم
إسم المخترع: آرثر
رايني
رقم براءة الاختراع:
5,539,705
التاريخ: 23 يوليو،
1996م
إسم الاختراع: منظومة
ترجمة وتواصل كلامي عبر الموجات فوق الصوتية
إسم المخترع: إم
آكيرمان وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,507,291
التاريخ: 16 إبريل،
1996م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتحديد معلومات الحالة الوجدانية للشخص
إسم المخترع: ستيربل
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,522,386
التاريخ: 4 يونيو،
1996م
إسم الاختراع: جهاز
لتحديد حالة الجزء غير الجنسي من الجهاز العصبي
إسم المخترع: إدوارد
ليرنير
رقم براءة الاختراع:
5,480,374
التاريخ: 2 يناير،
1996م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لخفض التوتر الجسدي
إسم المخترع: روبرت فان
ديك
رقم براءة الاختراع:
5,479,941
التاريخ: 2 يناير،
1996م
إسم الاختراع: جهاز
لتحفيز حالات وعي مختلفة
إسم المخترع: مايكل
هارنر
رقم براءة الاختراع:
5,392,788
التاريخ: 28 فبراير،
1995م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لترجمة المفاهيم والأفكار
إسم المخترع: ويليام
هودسبيث
رقم براءة الاختراع:
5,356,368
التاريخ: 18 أكتوبر،
1994م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتحفيز حالات الوعي المرغوبة
إسم المخترع: روبرت
مونرو
رقم براءة الاختراع:
5,352,181
التاريخ: 4 أكتوبر،
1994م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز تسجيل لإنتاج أصوات ورسائل لتحفيز موجات الحالات الذهنية آلفا وثيتا
إسم المخترع: مارك دافيس
رقم براءة الاختراع:
5,330,414
التاريخ: 19 يوليو،
1994م
إسم الاختراع: جهاز
تحفيز الموجات الدماغية
إسم المخترع: ميتسيو
ياسوشي
رقم براءة الاختراع:
5,245,666
التاريخ: 14 سبتمبر،
1993م
إسم الاختراع: منظومة
ارسال الرسائل الشخصية الخفية
إسم المخترع: بروس
مايكل
رقم براءة الاختراع:
5,270,800
التاريخ: 14 ديسمبر،
1993م
إسم الاختراع: مولد
الرسائل الخفية
إسم المخترع: روبرت
سويت
رقم براءة الاختراع:
5,224,864
التاريخ: 6 يوليو،
1993م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز تسجيل لإعادة إنتاج الإشارات الخفية المسجلة متعاكسة في الطور بمقدار 180
درجة
إسم المخترع: بليك وويث
رقم براءة الاختراع:
5,221,962
التاريخ: 22 يونيو،
1993م
إسم الاختراع: جهاز
بضبط يدوي لمستوى إدراك الرسائل الخفية
إسم المخترع: آلن باكوس
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,215,468
التاريخ: 1 يونيو،
1993م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لإدخال تغييرات خفية على المنبهات السمعية
إسم المخترع: مارثا
لاوفر وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,213,562
التاريخ: 25 مايو،
1993م
إسم الاختراع: طريقة
لتحفيز حالات الوعي العقلية، والوجدانية، والجسدية
إسم المخترع: روبرت
مونرو
رقم براءة الاختراع:
5,194,008
التاريخ: 16 مارس،
1993م
إسم الاختراع: منظومة
وطريقة لتعديل الصور الخفية وعرضها وكشفها
إسم المخترع: ويليام
موهان وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,175,571
التاريخ: 29 ديسمبر،
1992م
إسم الاختراع: نظارات
ذات رسائل خفية
إسم المخترع: فايه
تانيفسكي وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,170,381
التاريخ: 8 ديسمبر،
1992م
إسم الاختراع: طريقة
لدمج التسجيلات الصوتية الخفية
إسم المخترع: إيلدون تايلور
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,159,703
التاريخ: 27 أكتوبر،
1992م
إسم الاختراع: منظومة
عرض الرسائل الخفية الصامتة
إسم المخترع: أوليفر
لاوري
رقم براءة الاختراع:
5,151,080
التاريخ: 29 سبتمبر،
1992م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتحفيز وترسيخ حالة وعي مختلفة
إسم المخترع: كلاوس بيك
رقم براءة الاختراع:
5,135,468
التاريخ: 4 أغسطس،
1992م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتغيير الحالة الدماغية للشخص بواسطة الإشارات الصوتية
إسم المخترع: جويرجين
مايسنر
رقم براءة الاختراع:
5,134,484
التاريخ: 28 يوليو،
1992م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتحميل الرسائل الخفية
إسم المخترع: جوزيف
ويلسون
رقم براءة الاختراع:
5,128,765
التاريخ: 7 يوليو،
1992م
إسم الاختراع: منظومة
لتنفيذ التثبيت المتزامن للإشارات الخفية
إسم المخترع: روبرت دينجول
رقم براءة الاختراع:
5,123,899
التاريخ: 23 يونيو،
1992م
إسم الاختراع: طريقة
ومنظومة لتغيير الوعي
إسم المخترع: جيمس جول
رقم براءة
الاختراع:5,052,401
التاريخ: 1 أكتوبر،
1991م
إسم الاختراع: جهاز كشف
النشاط العصبي الناتج عن محفز بصري
إسم المخترع: جيري
شيروين
رقم براءة الاختراع:
5,047,994
التاريخ: 10 سبتمبر،
1991م
إسم الاختراع: طريقة
ووسيلة استماع بواسطة التوصيل العظمي فوق الصوتي
إسم المخترع: مارتن
لينهاردت وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,036,858
التاريخ: 6 أغسطس،
1991م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتغيير تردد الموجات الدماغية
إسم المخترع: جون كارتر
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,027,208
التاريخ: 25 يونيو،
1991م
إسم الاختراع: منظومة
الصور الخفية العلاجية
إسم المخترع: جوزيف
دواير وآخرون
رقم براءة الاختراع:
5,017,143
التاريخ: 21 مايو،
1991م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لإنتاج صور خفية
إسم المخترع: آلن باكوس
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,958,638
التاريخ: 25 سبتمبر،
1990م
إسم الاختراع: جهاز فحص
الإشارات الحيوية دون لمس
إسم المخترع: ستيفن
شارب وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,924,744
التاريخ: 15 مايو،
1990م
إسم الاختراع: جهاز
لتوليد الصوت عن طريق تعديل الترددات المنخفضة والضجيج
إسم المخترع: راينر
لينزين
رقم براءة الاختراع:
4,889,526
التاريخ: 26 ديسمبر،
1989م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز غير اقتحامية لتعديل إشارات الدماغ
إسم المخترع: إليزابيث
راوشر
رقم براءة الاختراع:
4,883,067
التاريخ: 28 نوفمبر،
1989م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لترجمة التخطيط الكهربائي للدماغ إلى موسيقى
إسم المخترع: جويل
كنيسبل وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,877,027
التاريخ: 31 أكتوبر،
1989م
إسم الاختراع: منظومة
نقل الصوت إلى الدماغ مباشرة
إسم المخترع: وين
برنكان
رقم براءة الاختراع: 4,858,612
التاريخ: 22 أغسطس،
1989م
إسم الاختراع: جهاز
لسماع الأصوات
إسم المخترع: فيليب
ستوكلين
رقم براءة الاختراع:
4,834,701
التاريخ: 30 مايو،
1989م
إسم الاختراع: جهاز
لتحفيز انخفاض ترددات الموجات الدماغية
إسم المخترع: كازومي
ماساكي
رقم براءة الاختراع:
4,821,326
التاريخ: 11 إبريل،
1989م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتوليد الكلام بشكل غير مسموع في الجهاز الصوتي
إسم المخترع: نورمان
ماكليود
رقم براءة الاختراع:
4,777,529
التاريخ: 11 أكتوبر،
1988م
إسم الاختراع: منظومة
برمجة الرسائل السمعية الخفية
إسم المخترع: ريتشارد
شولتز وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,734,037
التاريخ: 29 مارس،
1988م
إسم الاختراع: شاشة
الرسائل
إسم المخترع: جيه
ماكليور
رقم براءة الاختراع:
4,717,343
التاريخ: 5 يناير،
1988م
إسم الاختراع: طريقة
لتغيير سلوك الشخص
إسم المخترع: آلن
دينسكي
رقم براءة الاختراع:
4,699,153
التاريخ: 13 أكتوبر،
1987م
إسم الاختراع: منظومة
لتقييم العلاقات اللفظية والنفسبيولوجية المتبادلة
إسم المخترع: هاورد
شيرفين وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,692,118
التاريخ: 8 سبتمبر،
1987م
إسم الاختراع: جهاز
إضافي لعرض رسائل الفيديو بشكل شبه واعي
إسم المخترع: ريتشارد
مولد
رقم براءة الاختراع:
4,616,261
التاريخ: 7 أكتوبر،
1986م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتوليد الرسائل البصرية الخفية
إسم المخترع: جيمس
كروفورد وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,573,449
التاريخ: 4 مارس، 1986م
إسم الاختراع: طريقة
لتحفيز سلوك التناوم و/أو الاسترخاء لدى الشخص
إسم المخترع: إيجون
وارنكيه
رقم براءة الاختراع:
4,508,105
التاريخ: 2 إبريل،
1985م
إسم الاختراع: جهاز
توليد الظلال
إسم المخترع: جلين
ويتين
رقم براءة الاختراع:
4,395,600
التاريخ: 26 يوليو،
1983م
إسم الاختراع: منظومة
وطريقة للرسائل السمعية الخفية
إسم المخترع: رينيه
لندي وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,388,918
التاريخ: 21 يونيو،
1983م
إسم الاختراع: عملية
التناغم العقلي
إسم المخترع: تشارلز
فيلي
رقم براءة الاختراع:
4,354,505
التاريخ: 19 أكتوبر،
1982م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لفحص وكشف حالة الاسترخاء لدى الشخص
إسم المخترع: كازوماسا
شيجا
رقم براءة الاختراع:
4,335,710
التاريخ: 22 يونيو،
1982م
إسم الاختراع: جهاز
لتحفيز أنماط معينة من الموجات الدماغية
إسم المخترع: جون
ويليامسون
رقم براءة الاختراع:
4,315,501
التاريخ: 16 فبراير،
1982م
إسم الاختراع: جهاز
للتعلم والاسترخاء
إسم المخترع: دينيس
جورجيس
رقم براءة الاختراع:
4,227,516
التاريخ: 14 أكتوبر،
1980م
إسم الاختراع: جهاز
للتحفيز الكهربائي الجسدي
إسم المخترع: بروس
ميلاند وآخرون
رقم براءة الاختراع:
4,191,175
التاريخ: 4 مارس، 1980م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لانتاج الاشارات المسموعة المشابهة للضجيج بشكل متكرر
إسم المخترع: ويليام
ناجل
رقم براءة الاختراع:
4,141,344
التاريخ: 27 فبراير،
1979م
إسم الاختراع: منظومة
لتسجيل الأًصوات
إسم المخترع: لويس
باربارا
رقم براءة الاختراع:
4,082,918
التاريخ: 4 إبريل،
1978م
إسم الاختراع: وحدة
صوتية لتخفيف الألم
إسم المخترع: رولاند
تشانج
رقم براءة الاختراع:
4,034,741
التاريخ: 12 يوليو،
1977م
إسم الاختراع: جهاز
توليد وإرسال الضجيج
إسم المخترع: جاي آدامز
وآخرون
رقم براءة الاختراع:
3,967,616
التاريخ: 6 يوليو،
1976م
إسم الاختراع: منظومة
متعددة القنوات وطريقة متعددة العوامل للسيطرة على الجهاز العصبي للكائنات الحية
إسم المخترع: سيدني روس
رقم براءة الاختراع:
3,951,134
التاريخ: 20 إبريل،
1976م
إسم الاختراع: جهاز
وطريقة لمراقبة الموجات الدماغية وتغييرها عن بعد
إسم المخترع: روبرت
ماليك
رقم براءة الاختراع:
3,884,218
التاريخ: 20 مايو،
1975م
إسم الاختراع: طريقة
لتحفيز وترسيخ مراحل مختلفة من النوم في الإنسان
إسم المخترع: روبرت
مونرو
رقم براءة الاختراع:
3,837,331
التاريخ: 24 سبتمبر،
1974م
إسم الاختراع: منظومة
وطريقة للسيطرة على الجهاز العصبي للكائنات الحية
إسم المخترع: إس روس
رقم براءة الاختراع:
3,835,833
التاريخ: 17 سبتمبر،
1974م
إسم الاختراع: طريقة
لتحفيز تأثيرات عصبية وبدنية
إسم المخترع: إيه.
ليموج
رقم براءة الاختراع:
3,773,049
التاريخ: 20 نوفمبر،
1973م
إسم الاختراع: جهاز
لعلاج الأمراض النفسية والعصبية والجسدية بواسطة الحرارة والضوء والصوت والأشعة
الكهرومغناطيسية ذات التردد العالي جداً
إسم المخترع: إل.
رابتشيف وآخرون
رقم براءة الاختراع:
3,766,331
التاريخ: 16 أكتوبر،
1973م
إسم الاختراع: جهاز
مساعد على السمع لتحفيز أحاسيس في الدماغ
إسم المخترع: هنري زينك
رقم براءة الاختراع:
3,727,616
التاريخ: 17 مارس،
1973م
إسم الاختراع: منظومة
إلكترونية لتحفيز الأجهزة الحيوية
إسم المخترع: إتش.
لينسكيس
رقم براءة الاختراع:
3,712,292
التاريخ: 23 يناير،
1973م
إسم الاختراع: طريقة
وجهاز لتوليد أنماط إشارة إف إم سمعية بغرض تحفيز الشعور بالنوم
إسم المخترع: جيه.
زينتماير
رقم براءة الاختراع:
3,647,970
التاريخ: 7 مارس، 1972م
إسم الاختراع: طريقة
ومنظومة لتبسيط أشكال الموجات الكلامية
إسم المخترع: جي.
فلاناجان
رقم براءة الاختراع:
3,629,521
التاريخ: 8 يناير،
1970م
إسم الاختراع: أنظمة
الإسماع بواسطة الترددات الراديوية
إسم المخترع: هنري
بوهاريتش
رقم براءة الاختراع:
3,576,185
التاريخ: 27 إبريل،
1971م
إسم الاختراع: طريقة
وعملية لتحفيز النوم باستخدام الصوت والضوء المعدل
إسم المخترع: أوسكار
ميسيك و هانز شولز
رقم براءة الاختراع:
3,568,347
التاريخ: 23 فبراير،
1971م
إسم الاختراع: جهاز عرض
نفسي-صوتي
إسم المخترع: اندرو
فلاندرز
رقم براءة الاختراع:
3,393,279
التاريخ: 16 يوليو،
1986م
إسم الاختراع: جهاز
تحفيز الجهاز العصبي
إسم المخترع: جايلز
فلاناجان
رقم براءة الاختراع:
3,156,787
التاريخ: 10 نوفمبر،
1964م
إسم الاختراع: منظومة
الحالة الصلبة السمعية
إسم المخترع: جوزيف
لورنس وهنري بوهاريتش
رقم براءة الاختراع:
2,995,633
التاريخ: 8 أغسطس،
1961م
إسم الاختراع: طريقة
للمساعدة على السمع عن طريق التحفيز الكهربائي لأعصاب الوجه
إسم المخترع: هنري
بوهاريتش و جيه. لورنس
____________________________________________________________
وسائل الوقاية
أود
التذكير بأنه ينبغي علينا أولاً الاعتماد على الله سبحانه وتعالى، ثم الاخذ
بالأسباب قدر الاستطاعة.
ما يلي قائمة ببعض
اساليب ووسائل الوقاية والتي جمعت من مصادر مختلفة ومن التجربة الشخصية. قد تختلف
فائدتها وإمكانية الوصول إليها من شخص إلى آخر (القائمة في تحديث مستمر):
أساليب للوقاية
وللتخفيف من وطأة التأثيرات الإجرامية:
·
التغذية الجيدة.
·
تناول المكملات الغذائية الطبيعية مثل العسل
والثوم وحبة البركة وغيرها.
·
ممارسة الهوايات المفضلة.
·
ممارسة التمارين الرياضية.
·
ممارسة تمارين التنفس، خاصة عند التعرض لهجمات.
·
شرب كميات كافية من الماء، خاصة عند التعرض
للهجمات.
·
غسل الاعضاء التي تتعرض للهجمات بالماء.
·
من الملاحظ زيادة تأثير الهجمات في حال كان
الشخص المستهدف يعاني من ألم نفسي أو جسدي (بسبب مرض مثلاً، أو حاجة بيولوجية)، أو
أثناء التعرض لأشعة الشمس وقت الظهيرة،. لذلك بإزالة الأسباب الموضوعية للألم، يقل
تأثير الهجمات.
·
مقاومة الخوف (الخوف من الأشياء، والخوف على
الأشياء(.
·
مقاومة الخجل وليس الحياء، لأن الخجل، خاصة من
الهفوات وجوانب القصور الإنساني الاعتيادية، يستغل كثيراً في النصح الزائف
والابتزاز الأخلاقي لغرض السيطرة من قبل المرتكبين للانتهاكات.
·
التفكير بهدوء.
·
عدم اتخاذ القرارات في لحظات الانفعال مثل لحظات
الغضب، أو الخوف، أو الحماسة.
·
كتابة الأفكار التي تأتي إلى الذهن على الورق،
مهما بدت تلك الأفكار غير مهمة، مع وصف للمشاعر المرافقة لها، مهما كانت تلك
المشاعر خافتة، كي يتمكن الشخص من الحكم على الأمور بطريقة واضحة وصحيحة.
·
تطبيق قاعدة: قبول الأفكار والمعاني الجيدة وترك
غيرها من الأفكار والمعاني التي تأتي إلى الذهن.
·
الإقبال على الحياة والاستمتاع بها بطريقة صحيحة.
·
التحلي بروح إيجابية، والتفاؤل، والتصبر.
·
التناصح وقول كلمة الحق حسب الاستطاعة.
·
حب الخير للآخرين وحسن الظن بهم، مع وجوب أخذ
الاحتياطات اللازمة.
·
نشر الوعي بين أفراد المجتمع المحلي وغيرهم وبكل
الوسائل الممكنة حول تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول والأسلحة العصبية.
·
التمتع بحس الدعابة يخفف كثيرأ من وطأة الهجمات.
·
السخرية بشكل غير عدواني من الأعمال السيئة التي
يقوم بها المرتكبون للانتهاكات .
·
توثيق كل ما يتعرض له الشخص من إجرام ومضايقات
قدر الإمكان، وإن استطاع تصويرها بالفيديو (مثلاً بواسطة الهاتف الجوال) فذلك أفضل.
·
كتابة المذكرات الشخصية اليومية التي تبين كل ما
يتعرض له الشخص من إجرام ومضايقات، والتي تفيد أيضاً من الناحية النفسية.-
·
التصرف بشكل قانوني والاحتفاظ بكل الوثائق مثل
سندات البيع والشراء وحتى تذاكر السفر وفواتير المطاعم وغيرها، لأنه يمكن
استخدامها كأدلة داعمة في الوقت المناسب، مثلاً عند تقديم شكوى أو رفع قضية.
وسائل تقنية للوقاية
وللتخفيف من الجرائم الكهرومغناطيسية:
·
المواد التي تعكس الترددات الراديوية (RF reflectors).
·
المواد التي تمتص الترددات الراديوية (RF absorbers).
·
الدروع الورقية (paper shield).
·
أوراق الألمنيوم (aluminum tinfoil).
·
التدريع المعدني بالنحاس أو الحديد أو بسبائك
مصنوعة من أكثر من معدن (magnetic
shielding alloy).
·
الملابس الواقية من الترددات الكهرومغناطيسية (EMF shielded
clothing).
·
طلاء الجدران بالطلاء الخاص بالوقاية من
الترددات الكهرومغناطيسية (EMF
shielding paint).
·
وضع طبقة واقية على النوافذ (shielding
window film).
·
استخدام قفص فاراداي (Faraday cage).
·
الألواح المصنوعة من مادة الرصاص، كتلك
المستخدمة في غرف الأشعة الطبية.
·
أجهزة تشويش خاصة (jammers).
·
شبكات البلازما (plasma grids).
وهذه دعوة للجميع، وعلى
وجه الخصوص الخبراء والمهندسين والمختصين، لإيجاد وسائل وقاية فعالة لحماية
الأفراد والمجتمعات من تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول والأسلحة العصبية.
______________________________________________________________
قائمة
مختصرة بمواقع ومراجع ذات صلة:
مواقع ذات صلة:
معلومات عن الأسلحة
الكهرومغناطيسية
Electromagnetic Weapons Info
http://www.electromagneticweapons.info
قضايا المراقبة
Surveillance Issues
العدالة للعقل
Mind Justice
اللجنة الدولية حول
أسلحة المايكروويف الهجومية
International Committee on Offensive Microwave
Weapons
التعذيب الإلكتروني
Electronic Torture
http://www.electronictorture.com
أوقفوا الأسلحة
الإلكترونية، أوقفوا المطاردة الجماعية
Stop Electronic Weapons, Stop Gang Stalking
جمعية مناهضة سوء
استخدام الأسلحة النفسبدنية
The Association Against the Abuse of
Psychophysical Weapons
http://psychophysischer-terror.de.tl/
الجمعية الأمريكية
للحريات الذهنية
The American Cognitive Liberties Association
http://americancognitivelibertiesassoc.org/default.aspx
المراقبة والاعتداءات
السرية غير القانونية
Secret Illegal Surveillance and Attacks
http://www.lesliecrawford.cabanova.com/page1.html
حملات الإرهاب التي
ترعاها الدولة
State-Sponsored Terror Campaigns
المضايقة من قبل
الحكومة
Government Harassment
إتحاد مناهضة السيطرة
على العقول في أوروبا
The Federation Against Mind Control Europe
http://www.mindcontrol-victims.eu/
التعذيب من قبل الحكومة
الأمريكية
US Government Torture
http://www.us-government-torture.com
أوقفوا الحرب الخفية
Stop Covert War
فرنسا – ملف المعلومات
France – Information Dossier
http://informationdossier.wordpress.com/
ألمانيا - أوقفوا
السيطرة على العقول
Germany – Stop Mind Control
http://stopptmindcontrol.lima-city.de
إيطاليا – الجمعية
الإيطالية لمناهضة الإنتهاكات العقلية
Associazione Italiana, Scientifica e
Giuridica, Contro Gli Abusi Mentali, Fisici e Technologici
إيطاليا – الجمعية
الإيطالية لضحايا الأسلحة الإلكترونية
Associazione Vittime Armi Elettroniche-Mentali
www.associazionevittimearmielettroniche-mentali.org
الهند – لا مزيد من
الأسلحة الخفية للسيطرة على العقول
India – No More Covert Mind Control Weapons
http://www.mindcontrolvictimsunity.in/
الصين – منتدى (بيس
بينك)
China - Peacepink
الصين – السيطرة على
العقول
China – MindControl
اليابان – أوقفوا
السيطرة على العقول
Japan – Stop Mind Control
http://www5f.biglobe.ne.jp/~terre/index.html
روسيا – جمعية مناهضة
سوء استخدام الأسلحة النفسبدنية
Russia – Association Against the Abuse of
Psychophysical Weapons
http://www.volkstribune.de.tl/
روسيا – لجنة موسكو
للبيئة السكنية
Russia – The Moscow Housing Ecology Committee
الموقع الإلكتروني: http://www.moscomeco.narod.ru./
روسيا – جمعية سانت
بطرسبرج للأشخاص المعرضين لإرهاب الطاقة البيولوجية المتحكم به عن بعد
Russia – The St. Petersbourgh Society of
Persons Subject to Remote Controlled Bioenergetic Terror
رسالة مناشدة لمنع شن
الحرب الإلكترونية على المدنيين
Ban Electronic Warfare on Civilians Petition
http://www.ipetitions.com/petition/synergy/
روايات الضحايا في
"منتدى السيطرة على العقول"
Mind Control Forum Victims' Accounts
http://www.mindcontrolforums.com/victm-hm.htm
عالم المطاردة الجماعية
Gangstalking World
إرهاب المايكروويف
mikrowellenterror
http://www.mikrowellenterror.de/
كتب:
"الأسلحة غير
القاتلة"، ديك رسل، بريفيلينغ ويندز للنشر (مارس 1995م.(
“Non-Lethal Weapons”,
Dick Russell, Prevailing Winds, Premiere Issue. (March 1995).
"هرمجدون: قتلهم
بنعومة"، رسل شورتو، جي كيو للنشر (مارس 1995م.(
“Armageddon:
Killing Them Softly”, Russell Shorto, GQ. (March 1995).
"التفاعل الكهرومغناطيسي
مع الأنظمة الحيوية"، بروفسور جيمس سي. لين، بلينم بريس للنشر، نيويورك،
1989م.
“Electromagnetic
Interaction with Biological Systems”, Professor James C. Lin, Plenum Press,
N.Y. 1989.
"الملائكة لا تعزف هذا
الهارب"، د. نيك بيجيتش و جين مانينغ، إيرثبلس للنشر، (آنكوريج 1995م.(
“Angels Don’t
Play This HAARP”, Dr Nick Begich and Jeanne Manning, Earthpulse Press,
(Anchorage 1995).
"السيطرة عن بعد:
المعركة للسيطرة على عقلك"، ستيف لينتش، 2006م، فيرتيكس للنشر.
“Remote Control,
The battle for your mind”, Steve Lynch, 2006, VERTEX PUBLICATIONS.
"طغيان الأقمار
الصناعية"، بول بيرد، 2009م، إيرثلينك للنشر.
“Satellite Tyranny” – P. Baird, 2009. Earthlink Publishing.
جهات يمكن التواصل معها
للمساعدة:
·
مخاطبة الشخصيات الاجتماعية في مجتمعك المحلي.
·
مخاطبة الشخصيات الدينية في مجتمعك المحلي.
·
تقديم شكوى إلى من يمثلك في المجلس البلدي، مع
الاحتفاظ بصورة من الشكوى.
·
تقديم شكوى إلى من يمثلك في المجلس النيابي، مع
الاحتفاظ بصورة من الشكوى.
·
تقديم شكوى إلى من الجهات الحكومية المختصة، مع
الاحتفاظ بصورة من الشكوى.
·
رفع قضية لدى المحكمة المختصة مثل تلك التي
رفعها جون أكوي (John
Akwei) ضد وكالة الأمن القومي الأمريكية.
·
التواصل مع المنظمات الدولية المختصة بمناهضة
هذه الانتهاكات، بعضها مذكور في الروابط أعلاه.
·
التواصل مع المنظمات الدولية المعنية بحقوق
الإنسان والحريات، مثل تلك التابعة للأمم المتحدة، الواجهة الرسمية للحكومة
العالمية .
____________________________________________________________
قائمة
بالجرائم التي ارتكبها مجرمو النظام العالمي الجديد
A List of Crimes
Committed by the NWO Criminals
2
نوفمبر 2009م
تمت
الترجمة بتاريخ 10 فبراير، 2011م
يجب
أن يحاسب نازيو النظام العالمي الجديد ويحاكموا على جرائمهم التي ارتكبوها ضد
الإنسانية مثلما تمت محاسبة ومحاكمة النازيين بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.
الجرائم:
إستخدام
الأسلحة الجيوفيزيائية السرية (والتي تسببت بزلازل وموجات تسونامي وأعاصير وزوابع
وفيضانات وعواصف وحرائق وكذلك استخدامها في أحداث 11 سبتمبر). إستخدام هذه الأسلحة
لارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بورما، والصين، واليابان، وتايوان، والفلبين، وأندونيسيا،
وفيتنام، وباكستان، والهند، وبنغلاديش، وإيران، واليمن، وتركيا، واليونان،
وإيطاليا، وأمريكا الوسطى، وأمريكا الجنوبية، ودول الكاريبي، ودول غرب أفريقيا، و
بابواغينيا، وجزر ساموا، وجزر فانواتو، وجزر فيجي، تسببت في مقتل أكثر من مليون
شخص وإحداث دمار هائل. يتم استغلال هذه الجرائم للقيام بعمليات إبتزاز وممارسة
ضغوط جيوسياسية وإجرامية من العيار الثقيل (أرجو تصفح المراجع أدناه).
إرتكاب
جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية و عمليات تعذيب باستخدام أسلحة الطاقة الموجهة
والأسلحة العصبية ممثلة بأبشع عمليات التعذيب النفسي والإغتصاب العقلي
والإستغلال الجنسي والتشويه الجراحي و"السيطرة على العقول" وغيرها من
عمليات التشويه العقلي والجسدي على عدد لا يحصى من البشر حول العالم (بما فيهم
مواطنون، ومقاتلون، وقادة، وزعماء، ومفجرون بالأحزمة الناسفة، والقيام بإنقلابات،
واستخدامها للتلاعب بأداء الكثير من الحكومات والتي تعتبر مجرد "دمى"
بكل ما تحمله الكلمة من معنى) ويتم استغلال هذه الجرائم للقيام بعمليات إبتزاز
وممارسة ضغوط جيوسياسية من العيار الثقيل (أرجو تصفح المراجع أدناه).
شن
حروب قذرة و"عمليات سوداء" لإشعال الحروب والصراعات الأهلية والعرقية
وإطالة أمدها في
الجزائر، والسودان، والكونغو، والصومال، وكينيا، وزيمبابوي، ونيجيريا، وجنوب
أفريقيا، ومصر، وفلسطين، ولبنان، واليمن، وإيران، وتركيا، ويوغسلافيا، وروسيا،
والقوقاز، وباكستان، والهند، وكشمير، وسريلانكا، والصين، والتبت، وكمبوديا،
وكوريا، وتايلاند، وكولومبيا، وبوليفيا، والتي تسببت في مقتل مئات الآلاف من
البشر.
إرتكاب
جرائم ضد السلام و جرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية في كل من العراق وأفغانستان والتي نتج عنها
قتل أكثر من مليون شخص والتدمير المستمر لهذين البلدين، في الوقت الذي يدعي فيه
هؤلاء المجرمون بأن أقوى الجيوش العالمية من حيث الإمكانيات في المجال العسكري
ومجال المراقبة لا تستطيع تحقيق السلام والإستقرار خلال ست سنوات في العراق وخلال
ثمان سنوات في أفغانستان.
إرتكاب
جرائم ضد الإنسانية باستخدام أسلحة الطاقة الموجهة لإحداث أعطال وكوارث كهربائية وميكانيكية
(للسيارات والطائرات والقطارات و السفن وغيرها) و التسبب في إنهيار المباني
والجسور، والقيام بانتهاكات خطيرة لسلامة البيانات والأنظمة الإلكترونية والتي أدت
إلى مقتل آلاف البشر والتسبب في الكثير من الإختلاس والفساد الإجرامي. يتم إرتكاب
هذه الجرائم للقيام بعمليات إبتزاز وممارسة ضغوط جيوسياسية وإجرامية من العيار
الثقيل (أرجو الإطلاع على المراجع أدناه).
تورط
المؤسسات الإعلامية الإحتكارية والشخصيات الإعلامية وتواطؤهم بشكل فاعل مع تلك
الجرائم المذكورة أعلاه حيث وقد انحط كل الخطاب العام وحوالي 80% من ما يسمى
"الأخبار والأحداث والتاريخ العالمي" إلى مجرد إنتاج للأحداث الدرامية
والفضائع المفتعلة (أي الحروب، والكوارث، والصراعات الأهلية، وغيرها) ويتم تقديمها
بشكل إجرامي على أنها "إعلام ترفيهي" (infotainment) و/أو تغيرات إجتماعية سياسية تلقائية و/أو دعاية (propaganda) و/أو علوم
زائفة (pseudoscience) (أرجو الإطلاع
على المراجع أدناه).
تورط الحكومات والوكالات
والمنظمات الدولية الأخرى بشكل فاعل وتواطؤها مع جميع الجرائم المذكورة أعلاه حيث لا توجد
معلومات أو تحليلات صحيحة حول أي من هذه الجرائم بالمرة.
يتم
في الوقت الحالي خداعنا وإجبارنا على الدخول تحت حكم شمولي وأمني ووظيفي في جميع
أنحاء العالم! لقد تحول كل الخطاب العام تقريباً بما في ذلك الخطاب
العلمي والأكاديمي والفني والثقافي وحوالي 80% من ما يسمى "الأخبار والأحداث
والتاريخ العالمي" إلى مجرد إنتاج للأحداث الدرامية والفضائع المفتعلة (أي
الحروب، والكوارث، والصراعات الأهلية، وغيرها) ويتم تقديمها بشكل إجرامي على أنها
"إعلام ترفيهي" و/أو تغيرات إجتماعية سياسية تلقائية و/أو دعاية و/أو
علوم زائفة و/أو برامج وخطابات فولكلورية خادعة و متحيزة.
وأمام
هذه الجرائم التي ارتكبها النظام العالمي الجديد ضد الإنسانية وجرائم
الحرب، والحروب القذرة، والعمليات السوداء، والأسلحة السرية، وبرامج التعذيب،
وتدمير المؤسسات والمعايير الديمقراطية، والإسفاف التام للإعلام والخطاب العام،
وتدهور المجتمع المدني ومؤسساته وتعطيل دوره وسلبه الحق في التعبير عن الرأي، نلاحظ وجود
تعتيم أمني وشمولي تام في الإعلام الجماهيري وعدم تقديم الإجابات على تساؤلات
الجمهور.
تقع
علينا مسؤولية تسجيل هذه الجرائم الفضيعة، و لفت إنتباه العالم إليها وإلى الخطر
الشديد الذي تمثله هذه التقنيات والإمكانيات والتوجهات على حقوق الإنسان،
والحريات، والديمقراطية، والخصوصية، والحرية العقلية والبدنية والفردية، والسلامة
والصحة، وعلى نمو كافة الشعوب بكل ثرائها ودرجاتها وأبعادها وجوانبها و خصائصها و
تنوعها.
فليعلم
الجميع أن هذه هي أبشع وأفضع الأسلحة والجرائم الشمولية التي يمكن تخيلها، وأولئك
الأشخاص الذين يستخدمونها هم متآمرون وسفاحون يريدون تنفيذ خطط شمولية وأصولية
متطرفة.
إحذروا
من هذا الإستغباء وسلب الحق في التعبير عن الرأي والتدهور والترويج لثقافة عالمية
واحدة كمحصلة طبيعية لشحة المعلومات التي يحصل عليها الجمهور والإسفاف في الخطاب
الجماهيري وما ينتج عنه من قمع للثقافات والمهن وحقول التجربة والذاكرة والذكاء
الإنساني الذي كان مستقلاً في السابق (قمع يجسده فيلم "فاهرنهايت
451").
نازيو
النظام العالمي الجديد
إن
الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وحلف الناتو (باستخدام الأسلحة
الجيوفيزيائية وماكينات التلاعب بالمناخ التي تتمركز قواعدها في ولاية ألاسكا
الأمريكية و النرويج وجرينلاند وأستراليا لارتكاب جرائم الحرب)، وكذلك كندا
والوكالات الأمنية وكبريات الشركات والمؤسسات الإعلامية الإحتكارية والشخصيات
الإعلامية متورطون بشكل فاعل في التخطيط لهذه الجرائم وارتكابها.
يجب
أن يحاسب نازيو النظام العالمي الجديد ويحاكموا على الجرائم التي ارتكبوها مثلما
تمت محاسبة ومحاكمة النازيين بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.
علينا
تذكر الأسباب الحقيقية التي أدت إلى الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة.
حول
الأسلحة الجيوفيزيائية السرية (الأسلحة المناخية):
الكونغرس
الأمريكي، والبرلمان الأوروبي، وبرلمان المملكة المتحدة: تقارير مختصرة حول
الأسلحة الجيوفيزيائية وأسلحة "السيطرة على العقول"
http://www.policestateplanning.com/briefings.htm
موقع
"جلوبال ريسيرتش" (Global
Research): جهاز هاارب (HAARP) سلاح دمار
شامل
إن
جهاز هاارب (برنامج تحريض طبقات الجو العليا بالموجات العالية التردد) يعمل بشكل
كامل ولديه إمكانية التسبب بفيضانات وجفاف وأعاصير وزلازل. من وجهة نظر عسكرية،
يعتبر هاارب سلاح دمار شامل.
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=viewArticle&code=CHO20020104&articleId=205
أعظم
أسلحة الدمار الشامل: "إمتلاك المناخ" للأغراض العسكرية
http://www.globalresearch.ca/articles/CHO409F.html
جهاز
هاارب: سيطرة على العقول وتلاعب بالمناخ والتجسس من مسافات بعيدة
http://www.wired.com/dangerroom/2009/08/haarp-2/
جهاز
هاارب وأنظمة الحرب المعلوماتية والإلكترونية التي تصنعها الشركة البريطانية
للطيران والفضاء (BAE Systems)
http://www.rense.com/general70/haarp.htm
مقطع
فيديو: الصين تفكر بالحرب ضد الولايات المتحدة بسبب الهجوم الزلزالي
http://in.youtube.com/watch?v=0VX0JvpW5q0&feature=related
http://tinyurl.com/3g4rd5
برنامج
الأسلحة الفضائية السرية التابع للبنتاغون
http://globalresearch.ca/articles/WOR406A.html http://www.hartford-hwp.com/archives/27a/239.html
حملة
للتعاون في الفضاء: جهاز هاارب سلاح فضائي للدمار الشامل
http://peaceinspace.blogs.com/peaceinspaceorg/2008/05/haarp-is-a-spac.html
("الحرب
على الإرهاب" الأمريكية)، للكاتب ميتشيل تشوسودفسكي
http://www.globalresearch.ca/globaloutlook/truth911.html
أحداث
11 سبتمبر قام بها مجرمو النظام العالمي الجديد باستخدام جهاز هاارب
إن
"الحرب على الإرهاب" مزيفة، ورواية أحداث 11 سبتمبر – كما ذكرها تقرير
لجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر – مفبركة. إن إدارة بوش متورطة في أعمال تستر
وتعتيم وتواطؤ على أعلى المستويات في الحكومة ....
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=7718
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=12565
جهاز
هاارب ودوره في أحداث 11 سبتمبر 2001م
قلب
وقائع 11 سبتمبر رأساً على عقب: الحقيقة الغائبة
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=15147
وزير
الخارجية الروسي سيرجي لافروف: "التهديد الذي تمثله الأسلحة
الجديدة"
http://english.pravda.ru/science/tech/84544-0/
من
موقع برافدا (Pravda) – أسلحة
جيوفيزيائية سرية: "كوارث طبيعية غير متوقعة و كوارث يصنعها
البشر"
http://english.pravda.ru/main/2003/01/15/42068.html
أسلحة
جيوفيزيائية سرية
http://www.rense.com/general28/deathray.htm
هل
هو المناخ أم إرهاب حكومي؟
http://onlinejournal.org/Commentary/102205Mazza/102205mazza.html
مقطع
فيديو – جهاز هاارب: الحرب الجيوفيزيائية
http://www.google.com/search?domains=globalresearch.ca&q=haarp&sa=Google+Search&sitesearch=globalresearch.ca
http://in.youtube.com/watch?v=dNrL9o7mh-M
مراجع
حول سوء استخدام الأقمار الصناعية التجسسية وأسلحة الطاقة الموجهة والأسلحة
العصبية والتعذيب بواسطتها
"الأقمار
الصناعية التجسسية: مصدر خطر على الجميع"، للكاتب جون فليمينج
http://www.sianews.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1068
قضية
جون كلير أكوي المرفوعة ضد وكالة الأمن القومي الأمريكية، قاعدة فورت ميد، ولاية
ميريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية
http://www.angelfire.com/or/mctrl/akwei.html
"أنظمة
المراقبة والقمع"، للكاتبة جودي مالوي
http://www.well.com/user/jmalloy/gunterandgwen/resources.html
الكونغرس
الأمريكي والبرلمان الأوروبي وبرلمان المملكة المتحدة: تقارير مختصرة حول الأسلحة
الجيوفيزيائية وأسلحة "السيطرة على العقول"
http://www.policestateplanning.com/briefings.htm
"علم
الأعصاب الذهني الناشئ والتكنولوجيا ذات العلاقة"، تقرير صادر عن "لجنة
المنهجية العسكرية والمخابراتية لأبحاث العلوم الفيزيوعصبية والذهنية/العصبية خلال
العقدين القادمين"
http://books.nap.edu/openbook.php?record_id=12177&page=R1
مقطع
فيديو – قناة هيستوري: سلسلة "إنه مستحيل"، السيطرة على العقول
http://www.history.com/shows.do?action=detail&episodeId=472844
http://enoughroomvideo.blogspot.com/2009/08/impossible-mind-control-four-parts.html
الأسلحة
الكهرومغناطيسية والمعلوماتية: التلاعب بالعقل البشري عن بعد
http://globalresearch.ca/articles/BAB408B.html
التجسس
المحلي من الفضاء: الضرب بالحريات المدنية عرض الحائط
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=10864
إدارة أوباما توافق على
إستمرار التجسس على الأمريكيين
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=13155
السيطرة
على العقول بواسطة الحكومة
http://www.angelfire.com/or/mctrl/
كشف
تكنولوجيا السيطرة على العقول
http://www.zshare.net/download/558142082eb3d028/
ملخصات
لما يزيد عن 1000 حالة من الأشخاص المستهدفين بأسلحة الطاقة الموجهة والأسلحة
العصبية والملاحقة المنظمة والتعذيب الإذلال والتشويه
http://www.freedrive.com/folder/177784 أو http://www.mydrive.ch
إسم
المستخدم: johnfinch كلمة
السر: TORTURECASES
حالات
لضحايا من جميع أنحاء العالم
http://www.mindcontrolforums.com/victm-hm.htm
رسالة
مناشدة لمنع شن الحرب الإلكترونية على المدنيين – أكثر من 400 توقيع ورسالة
للضحايا ومناصريهم
http://www.ipetitions.com/petition/synergy/
ti.petition@gmail.com ti.synergy@gmail.com
مقطع
فيديو: السيطرة على العقول، حرب أمريكا السرية
http://www.youtube.com/watch?v=k_jbogsIupE
http://www.youtube.com/watch?v=f1yVA00-WgM
http://www.youtube.com/watch?v=yJOvSh5cgzY
مقطع
فيديو: السيطرة على العقول والمضايقة الإلكترونية
http://www.youtube.com/watch?v=ZwoVwbGEw3g&feature=PlayList&p=9155254C145A31AA&index=0&playnext=1
http://www.youtube.com/watch?v=pglfp6oHuC0&playnext_from=PL&feature=PlayList&p=9155254C145A31AA&index=5
موقع WANTTOKNOW.INFO : السيطرة على العقول
http://www.wanttoknow.info/mindcontrol10pg
موقع EDUCATE YOURSELF : السيطرة على العقول
http://educate-yourself.org/mc/
السيطرة
على العقول والإيحاء الخفي: 100 براءة إختراع أمريكية
http://www.rexresearch.com/sublimin/sublimin.htm
"عن
الحاجة لمعايير جديدة لتشخيص الذهان في ضوء التكنولوجيا المقتحمة للدماغ"،
مقال للكاتبة كارول سميث، مجلة الدراسات النفسية الإجتماعية، المجلد 2(2) الرقم 3
لسنة 2003م
http://www.angelfire.com/or/mctrl/NewCrit-JPSS-CS2.htm
موقع
"بروجكت سنسرد" (Project
Censored): إنتهاكات حقوق الإنسان وحرية التفكير من قبل المؤسسات العسكرية
والمخابراتية الأمريكية
http://www.projectcensored.org/articles/story/us-intelligence-community-human-rights-violations/
رسالة
النائب الأمريكي جيم جيست
http://www.freedomfchs.com/repjimguestltr.pdf
http://www.msnusers.com/JAMESWALBERTFILE/shoebox.msnw?action=ShowPhoto&PhotoID=11
10
أكتوبر، 2007م
أعزائي
وأصدقائي أعضاء المجلس
إن
هذه الرسالة هي لطلب مساعدتكم للعديد من الدوائر الإنتخابية في بلادنا والتي تتعرض
ظلماً للتعذيب بالأسلحة الإلكترونية وجماعات المضايقة السرية. لقد حدثت إنتهاكات
خطيرة لحقوق الخصوصية وكذلك إصابات بدنية بسبب أنشطة تلك الجماعات واستخدامهم لما
يسمى بالأسلحة غير القاتلة ضد الرجال والنساء وحتى الأطفال.
أنني
أطلب منكم أن تقوموا بدوركم في مساعدة هؤلاء الضحايا وإيقاف التوجه الرامي إلى
استخدام تكنولوجيا رقائق "فيريتشيب" (Verichip) و التعرف على الهوية بالترددات الراديوية (RFID) في تعقب
الأمريكيين ...."
المخلص
النائب
جيم جيست
البريد
إلكتروني: Jim.Guest@house.mo.gov , jimoguest@msn.com
الموقع: http://jimguest.com/
برنامج
مونارك (MONARCH
PROGRAM): برنامج فينيكس الجديد
http://www.monarchnewphoenix.com/
http://www.monarchnewphoenix.org/
http://video.google.com/videoplay?docid=3106090846619588331
http://www.myspace.com/marsboy683
"دولة
الكمبيوتر"، للكاتب بول بيرد
http://www.surveillanceissues.com/article_computerstate.pdf
مشروع
قانون حماية البشر المستخدمين في الأبحاث العلمية لسنة 1997م، قدمه السيناتور
الأمريكي جون جلين
http://www.ahrp.org/InformedConsent/glennConsent.php
"عملية
(السيطرة على العقول)"، كتاب للمؤلف والتر بوارت
http://d.scribd.com/docs/2aldagk0d36ql3hbr80m.pdf
صحيفة
"وول ستريت جيرنال": اتساع نطاق التجسس الداخلي الذي تقوم به وكالة الأمن
القومي الأمريكية
http://online.wsj.com/article/SB120511973377523845.html?mod=hps_us_whats_news
أستراليا
أول دولة تعترف: "نحن جزء من نظام مراقبة عالمي" – رئيس إدارة إشارات
الدفاع الأسترالية مارتين برادي يكشف عن نظام إيتشيلون (ECHELON) التجسسي.
http://www.heise.de/tp/r4/artikel/2/2889/1.html
مراجع
حول 11 سبتمبر و نازيو النظام العالمي الجديد:
مقطع
فيديو: الرئيس الأمريكي السابق ايزنهاور يحذر من الخطر الذي يمثله المجمع
العسكري-الصناعي على الديمقراطيه والحريات
http://au.youtube.com/watch?v=rd8wwMFmCeE&feature=related
مقطع
فيديو: الرئيس الأمريكي السابق جون كينيدي يتحدث عن "الحكومة السرية"
قبل اغتياله/الإنقلاب عليه
http://au.youtube.com/watch?v=xhZk8ronces&feature=related
http://au.youtube.com/watch?v=DxnpujfanUM&feature=related
11
سبتمبر: أكاذيب لا يمكن أن يصدقها طالب في الصف السادس الإبتدائئ
http://www.globalresearch.ca/articles/RUP404A.html
قلب
وقائع 11 سبتمبر رأساً على عقب: الحقيقة الغائبة
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=15147
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=15227
تسلسل
زمني للأحداث المتعلقة بـ 11 سبتمبر
http://www.globalresearch.ca/articles/RUP112A.html
صحفي
أمريكي يكشف السر وراء أحداث 11 سبتمبر
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=14724
أحداث
11 سبتمبر قام بها مجرمو النظام العالمي الجديد باستخدام جهاز هاارب
إن
"الحرب على الإرهاب" مزيفة. إن رواية أحداث 11 سبتمبر كما ذكرها تقرير
لجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر مفبركة. إن إدارة بوش متورطة في أعمال تغطية
وتعتيم وتواطؤ على أعلى مستويات الحكومة ....
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=7718
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=12565
("الحرب
على الإرهاب" الأمريكية)، للكاتب ميتشيل تشوسودفسكي
http://www.globalresearch.ca/globaloutlook/truth911.html
بن
لادن عمل لصالح الولايات المتحدة حتى وقوع أحداث 11 سبتمبر – قامت الولايات
المتحدة بتصدير العمليات الإرهابية إلى القاعدة وطالبان
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=14595
مقطع
فيديو: المتطرفون الأمريكيون قاموا بأحداث 11 سبتمبر ضد أمريكا
http://au.youtube.com/watch?v=gAcxGD6-c-E
http://au.youtube.com/watch?v=GQVEwlvm0oc
http://au.youtube.com/watch?v=acxmiyubTLs
كشف
مؤامرة وجرائم أحداث 11 سبتمبر
http://patriotsquestion911.com/
http://www.loosechange911.com/finalcut/
http://www.nyc911initiative.org/index.html
المعرفة
المسبقة بهجمات 11 سبتمبر
http://www.globalresearch.ca/articles/HEN205A.html
مقاطع
فيديو: التشكيك بأحداث 11 سبتمبر و "الحرب على الإرهاب" في البرلمان
الياباني – خطابات هامة للنائب الياباني يوكيهيسا فيوجيتا
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=viewArticle&code=20081101&articleId=10777
قضية
الفساد المرفوعة من قبل إيلين مارياني ضد الرئيس الأمريكي السابق بوش وآخرين –
للمطالبة بالعدالة والحقيقة حول كيفية وسبب وقوع أحداث 11 سبتمبر، 2001م
http://www.globalresearch.ca/articles/MAR402A.html
جهاز
هاارب ودوره في أحداث 11 سبتمبر 2001م
أحداث
11 سبتمبر الرهيبة: السيطرة على العالم والحرب على الإرهاب
تفجيرات
لندن قام بها مجرمو النظام العالمي الجديد
http://www.prisonplanet.com/archives/london/index.htm
http://www.youtube.com/watch?v=nY2NXPl625A
http://www.irishtimes.com/newspaper/ireland/2009/0211/1233867931721.html
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=newsHighlights&newsId=26
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=821
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=702
http://www.globalresearch.ca/PrintArticle.php?articleId=782
http://www.prisonplanet.com/articles/july2005/130705teneasysteps.htm
http://www.prisonplanet.com/articles/july2005/090705bombingexercises.htm
http://www.rinf.com/conspiracies/london-bombings.html
http://www.serendipity.li/london/bombings.htm
http://harmony.gnn.tv/blogs/7360/london_bombings_conspiracy
http://usa.mediamonitors.net/content/view/full/16484
http://en.wikipedia.org/wiki/7/7_Ripple_Effect_(documentary)
التشكيك
بأحداث 11 سبتمبر و "الحرب على الإرهاب" في البرلمان البريطاني من قبل
وزير الخارجية البريطاني الأسبق روبين كوك – قبل فترة قصيرة من وفاته غير المتوقعة
أخبر
وزير الخارجية البريطاني الأسبق روبين كوك مجلس العموم البريطاني بأن
"القاعدة" ليست في الحقيقة جماعة إرهابية بل قاعدة بيانات للمجاهدين
الدوليين ومهربي الأسلحة تم استخدامها من قبل وكالة المخابرات الأمريكية
والسعوديين لتمرير مقاتلو العصابات والأسلحة والمال إلى أفغانستان أثناء الغزو
السوفيتي للبلاد
http://www.globalresearch.ca/PrintArticle.php?articleId=1291
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11487
تورط
وكالة المخابرات الألمانية (بي. إن. دي.) في تفجيرات مدريد و في أحداث 11
سبتمبر
http://www.globalresearch.ca/articles/OBS403A.html
العدالة
للعراق: قضية مرفوعة ضد أربعة رؤساء أمريكيين و أربعة رؤساء وزراء بريطانيين لارتكابهم
جرائم حرب
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=15583
http://www.brusselstribunal.org/
تضخم
ترسانة البنتاغون الإستعمارية
http://www.atimes.com/atimes/South_Asia/JE31Df04.html
الكلفة
الإقتصادية للمجمع العسكري-الصناعي
لم
تكن الفتوى القانونية لشن حرب على العراق "معيبة" بل كانت
"مختلقة"
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11205
إرهاب
ترعاه الدولة: العمليات السوداء الأمريكية والبريطانية في العراق
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=9447
العدد
الفضيع للضحايا العراقيين: مقتل حوالي 1 مليون ونزوح وتهجير حوالي 4.5
مليون و 1-2 مليون أرملة و 5 مليون يتيم
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=12150
أفغانستان:
قصة أخرى غير معروفة
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11279
خلق
"هلال أزمة": زعزعة إستقرار الشرق الأوسط ووسط آسيا
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11313
زعزعة
الإستقرار السياسي في جنوب ووسط آسيا
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=10242
العدالة
لم تطبق: من كان وراء تفجيرات بالي في أكتوبر 2002م؟
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=10931
أحداث
11 سبتمبر الهندية: من كان وراء هجمات مومباي؟
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11217
بشاعة
بلا حدود: تسعى الولايات المتحدة لجعل الصومال منطقة عالمية "للنيران"
المجانية
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11375
المجازر
الجماعية للنظام العالمي الجديد في أفريقيا
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=10815
الحروب
على موارد الكونغو
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=8310
تورط
الغرب في الإبادة الراواندية
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=8189
تقييم
تركة بوش/أوباما: حرب دولية، وحرب على الأمريكيين، وتعذيب، وتدمير للحريات
المدنية، وعمليات إختلاس كبيرة
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11421
لا
يعاقب سوى مجرمو الحرب الصغار
http://www.antiwar.com/roberts/?articleid=13148
عمل
لم ينتهِ بعد بالنسبة لأمريكا: جرائم التعذيب التي ارتكبها مسؤولون مدنيون وجنرالات
رفيعو المستوى
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11092
ينبغي
تطبيق العدالة في عام 2009م، يجب محاكمة الرئيس
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11256
"العدالة
الدولية والهروب من العقاب: الولايات المتحدة أنموذجاً"، للكاتب نيلز أندرسون
وآخرون.
خطف
الكارثة: النظام العالمي الجديد والمؤامرة الفاشية/النازية
http://www.youtube.com/watch?v=SltOy_F6ZII
أقوى
أسلحة الدمار الشامل الأمريكية: الحرب البيولوجية
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=14619
صحافي
يرفع قضية ضد منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة بسبب الإرهاب البيولوجي و نيتهم
القيام بإبادة جماعية
http://globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=14276
سوء
إستخدام التكنولوجيا البيولوجية وعلم الجينات
فيروس
انفلونزا الخنازير صُـنـِـع في مختبر
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=14618
موقع
"إتحاد العلماء الأمريكيين" (FAS):أخبار حول سرية الحكومة
http://www.fas.org/blog/secrecy/
برنامج
مونارك (MONARCH
PROGRAM): برنامج فينيكس الجديد
http://www.monarchnewphoenix.com/
http://www.monarchnewphoenix.org/
http://video.google.com/videoplay?docid=3106090846619588331
http://www.myspace.com/marsboy683
موقع
"بروجكت سنسورد" (Project
Censored): لا حق للمحاكمة "لأي شخص"
يبدو
قانون (التفويضات العسكرية) الجديد (Military Commissions Act) كما لو أنه يخلق نظام "غرفة نجوم" موازي بغرض إضطهاد وسجن
وحتى إمكانية إعدام أعداء الدولة سواء كان هؤلاء الأعداء أجانب أو مواطنون
http://www.projectcensored.org/top-stories/articles/1-no-habeas-corpus-for-any-person/
موقع
"بروجكت سنسورد" (Project
Censored): إنتخابات بلا معنى
هل
سيتم إعادة "الحق في المحاكمة العادلة" و "السلطة القانونية
المحلية" إلى الناس؟ هل سيتوقف التعذيب؟ هل ستتوقف وكالات الأمن القومي
الأمريكية في التجسس الشامل على إتصالاتنا الشخصية؟ هل ستفشل أجندا المحافظين
الجدد في الهيمنة العسكرية الشاملة على العالم؟
http://www.projectcensored.org/articles/story/an-election-without-meaning/
موقع
"بروجكت سنسورد" (Project
Censored): النموذج الدعائي و الإندماج المتسارع لوسائل الإعلام
http://www.projectcensored.org/articles/story/left-progressive-media-inside-the-propaganda-model/
"الإحتكار
الإعلامي الجديد"، للكاتب بين باجديكيان
http://benbagdikian.net/index.htm
ست
شركات يهودية تمتلك 96% من وسائل الإعلام العالمية
http://pakalert.wordpress.com/2009/03/16/six-jewish-companies-own-96-of-the-worlds-media/
"الحكام والمحكومين في
الإمبراطورية الأمريكية: أصحاب البنوك والصهاينة والمتعصبون"، كتاب للمؤلف
جيمس بيتراس
"عولمة
الفقر والنظام العالمي الجديد"، كتاب للمؤلف ميتشيل تشوسودوفسكي
"بذور
الدمار: الأجندا الخفية للتلاعب الجيني"، كتاب للمؤلف إف. ويليام إينجدال
النهب
الواسع للأراضي: الكولونيالية الجديدة حسب الدعوة
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=11231
من
هم مهندسو الإنهيار الإقتصادي؟ لقد أدى الإنهيار الإقتصادي إلى تركيز غير مسبوق
للثروة
http://www.globalresearch.ca/index.php?context=va&aid=10860
بعض
المواقع التي لديها حيادية نسبية (إعلام بديل):
موقع
"جلوبال ريسيرتش" (Global
Research)
موقع
"بريس تي. في." (Press
TV)
http://www.presstv.ir/default.aspx
موقع
"بروجكت سينسورد" (Project
Censored)
موقع
"كومون دريمز" (Common
Dreams)
موقع
"كاونتربنتش" (Counterpunch)
موقع
"كلاريتي بريس" (Clarity
Press)
موقع
"سبيس وور" (Space
War)
مراجع
حول الأسباب التي أدت إلى الحرب العالمية الثانية:
1.
مزيفو التاريخ: وثيقة تاريخية حول أسباب الحرب
العالمية الثانية
http://www.agitprop.org.au/lefthistory/1948_falsifiers_of_history.php
http://www.amazon.com/Falsifiers-History-Historical-Document-Origins/dp/B000GQ1O9E
1.
بي. زيلين، لقد حكموا على أنفسهم بالفناء
(They Sealed Their Own Doom)، (موسكو 1970م).
1.
آر. جيبسون، السياسة الخارجية السوفيتية من
1917م – 1974م
(Soviet Foreign Policy 1917-1974) (سيدني 1975م)، الفصل رقم 21.
1.
دي. إف. فليمينغ، الحرب الباردة وأسبابها
(The Cold War and its Origins)، مجلدين.
1.
إم. سايرز و إيه. كان، المؤامرة الكبرى ضد روسيا.
(The Great Conspiracy Against Russia)
1.
بوش/الولايات المتحدة الأمريكية – جرائم الحرب وعلاقتهم بهتلر
http://www.huffingtonpost.com/larisa-alexandrovna/all-the-presidents-nazis_b_102022.html
عن
الحرب الباردة:
ويلفريد
بورتشيت، أمام الحواجز الخرسانية
(AT
The Barricades)، (إصدار يضم أعماله الصحفية)
للمزيد
من المعلومات، يرجى الإتصال بنا:
المخلص
لكم في البحث عن الشفافية واحترام حقوق الإنسان العالمية
جون
فينتش، 5/8 كيمب ستريت، ثورنبيري، فيكتوريا 3071، أستراليا، تليفون: 0424009627،
بريد إلكتروني: tijohnfinch@gmail.com، MCmailteam@gmail.com
شخص
مستهدف وعضو في (الحملة
العالمية ضد التعذيب باستخدام الطاقة الموجهة والأسلحة العصبية)
مراجع
حول منظمات وجمعيات ضحايا الطاقة الموجهة والأسلحة العصبية ومعلومات أخرى
الحرية
من المضايقة والمراقبة الخفية
FREEDOM FROM COVERT
HARASSMENT AND SURVEILLANCE
السيد/
ديريك روبينسون
الموقع: http://freedomfchs.com/
البريد
الإلكتروني: info@freedomfchs.com, derrickrobinson@gmail.com,
العدالة
للعقل
MIND JUSTICE
السيدة/
تشيريل ويلش
الموقع: http://www.mindjustice.org/
البريد
الإلكتروني: welsh@dcn.davis.ca.us
اللجنة
الدولية حول أسلحة المايكروويف الهجومية
INTERNATIONAL
COMMITTEE ON OFFENSIVE MICROWAVE WEAPONS
السيد/
هارلان جيرارد
الموقع: http://www.icomw.org
البريد
الإلكتروني: http://www.icomw.org/contact.asp
التجارب
غير القانونية على البشر والسيطرة على العقول كهرومغناطيسياً
ILLEGAL HUMAN
EXPERIMENTING & ELECTROMAGNETIC MINDCONTROL
http://www.netti.fi/~makako/mind/index.html
جمعية مناهضة سوء
استخدام الأسلحة النفسبدنية
THE ASSOCIATION
AGAINST THE ABUSE OF PSYCHOPHYSICAL WEAPONS
رئيس
المنظمة سويتلانا شونين
بريد
إلكتروني: DimitriSchunin@gmx.de, ka4143-896@online.de,
موقع
إلكتروني: http://psychophysischer-terror.de.tl/
الجمعية
الأمريكية للحريات الذهنية
THE AMERICAN COGNITIVE
LIBERTIES ASSOCIATION
موقع
إلكتروني: http://americancognitivelibertiesassoc.org/default.aspx
بريد
إلكتروني: emailus@americancognitivelibertiesassoc.org, ACLA@americancognitivelibertiesassoc.org,
السيطرة
على العقول – التكنولوجيا والأساليب والسياسات
MIND CONTROL -
TECHNOLOGY, TECHNIQUES & POLITICS
الموقع:http://www.cs.virginia.edu/~alb/ugly/ugly.html http://www.cs.virginia.edu/~alb/misc/truth.html http://www.cs.virginia.edu/~alb/misc/moreMindLinks.html
قضايا
المراقبة
SURVEILLANCE ISSUES
السيد/
بول بيرد
الموقع
الإلكتروني: www.surveillanceissues.com
البريد
الإلكتروني: p.baird@surveillanceissues.com
المراقبة
والإعتداءات السرية غير القانونية
SECRET ILLEGAL
SURVEILLANCE AND ATTACKS
السيدة/
ليسلي كروفورد
الموقع: http://www.lesliecrawford.cabanova.com/page1.html
البريد
الإلكتروني: lesliecraw40@talkamerica.net
إتحاد
مناهضة السيطرة على العقول في أوروبا
THE FEDERATION AGAINST
MIND CONTROL EUROPE
السيدة/
مونيكا ستوكيس والسيد داني بونتيه
الموقع: http://www.mindcontrol-victims.eu/
البريد
الإلكتروني: MCmailteam@gmail.com, monika.stoces@telenet.be, monika.stoces@gmail.com, danny.bonte@gmail.com,
التوازي
المشؤوم
THE OMINOUS PARALLELS
الموقع: http://www.theominousparallels.blogspot.com
البريد
الإلكتروني: theominousparallels@gmail.com , theepitbull@gmail.com,
الحرب
الغريبة
EXOTIC WARFARE.COM
الموقع: http://exoticwarfare.org/
البريد
الإلكتروني: journalist@Safe-mail.net, texassupport@fastmail.fm
موجات
الجريمة المنظمة
ORGANIZED CRIME WAVES
السيدة/
إليزابيث آدامز
الموقع: http://www.organizedcrimewaves.com/
البريد
الإلكتروني: organizedgovcrimes@yahoo.com
التعذيب
الذي قامت به الحكومة الأمريكية، والأبطال الأمريكيين الذين وقفوا ضد التجارب على
البشر
US GOVERNMENT TORTURE
& HEROES OF THE UNITED STATES FOR THEIR STAND AGAINST HUMAN EXPERIMENTATION
الموقع: http://www.us-government-torture.com/SECRETANGEL.TV.html
البريد
الإلكتروني: timetogo2@optonline.net
الفاشية و "11
سبتمبر" والسيطرة على العقول
FASCISM -
"9-11" - MIND CONTROL
السيد/
جيمس مارينو
الموقع: http://www.9-11themotherofallblackoperations.blogspot.com/
البريد
الإلكتروني: peaceseeker12@hotmail.com
الحركة
العالمية لحضر التلاعب بالجهاز العصبي البشري بوسائل تقنية
INTERNATIONAL MOVEMENT
TO BAN THE MANIPULATION OF THE HUMAN NERVOUS SYSTEM BY TECHNICAL MEANS,
السيد/
مومجير باباسيك
الموقع: http://www.geocities.com/CapeCanaveral/Campus/2289/webpage.htm,
البريد
الإلكتروني: mbabacek@iol.cz, welsh@dcn.davis.ca.us,
فرنسا
– ملف المعلومات
FRANCE - INFORMATION
DOSSIER
الموقع: http://www.lacoctelera.com/presentation-de-la-situation http://informationdossier.wordpress.com/
البريد
الإلكتروني: rudyrud2004@gmail.com
ألمانيا
- أوقفوا السيطرة على العقول
GERMANY – STOP MIND
CONTROL
الموقع: http://stopptmindcontrol.lima-city.de
البريد
الإلكتروني: ruth.gill@freenet.de
ألمانيا
– جمعية مناهضة سوء استخدام الأسلحة النفسبدنية
ASSOCIATION AGAINST
THE ABUSE OF PSYCHOPHYSICAL WEAPONS
الموقع: http://psychophysischer-terror.de.tl/
إيطاليا
– الجمعية الإيطالية لمناهضة الإنتهاكات العقلية
ASSOCIAZIONE ITALIANA,
SCIENTIFICA E GIURIDICA, CONTRO GLI ABUSI MENTALI, FISICI E TECNOLOGICI
الموقع: http://www.aisjca-mft.org/
إيطاليا
– الجمعية الإيطالية لضحايا الأسلحة الإلكترونية
ASSOCIAZIONE VITTIME ARMI ELETTRONICHE-MENTALI
السيد/ باولو دوريجو
الموقع:http://it.geocities.com/decifircas/ www.associazionevittimearmielettroniche-mentali.org
البريد
الإلكتروني: info@avae-m.org , info@associazionevittimearmielettroniche-mentali.org
, basmau@libero.it , paola.marziani@libero.it , antanarivo@libero.it,
الهند
– لا مزيد من الأسلحة الخفية للسيطرة على العقول
INDIA - NO MORE COVERT MIND CONTROL WEAPONS
السيد/
فيصل سالم
الموقع:http://www.mindcontrolvictimsunity.in/ http://www.zshare.net/download/558142082eb3d028/
البريد
الإلكتروني: info@mindcontrolvictimsunity.in , informvictim@gmail.com
الصين
– منتدى (بيس بينك)
CHINA - PEACEPINK
السيدة/
سول إيلمافيس
الموقع:http://peacepink.ning.com http://groups.google.com/group/soleilmavis
البريد
الإلكتروني: soleilmavis@yahoo.com,
الصين
– السيطرة على العقول
CHINA - MINDCONTROL
اليابان
– أوقفوا السيطرة على العقول
JAPAN - STOP MIND
CONTROL
الموقع: http://www5f.biglobe.ne.jp/~terre/index.html http://www.mirai1.com/
http://www.geocities.jp/techhanzainetinfo/
اليابان
– المطاردة الجماعية
Gangstalking
الموقع: http://gangstalkinginde.blog59.fc2.com/
روسيا
– جمعية مناهضة سوء استخدام الأسلحة النفسبدنية
ASSOCIATION AGAINST
THE ABUSE OF PSYCHOPHYSICAL WEAPONS
الموقع: http://www.volkstribune.de.tl/
روسيا
– لجنة موسكو للبيئة السكنية
THE MOSCOW HOUSING
ECOLOGY COMMITTEE
السيدة/
آلا بيتوخوفا
الموقع: http://www.moscomeco.narod.ru./
البريد
الإلكتروني: pealla@mail.ru, moscomeco@mail.ru, moskomekologia@narod.ru, palla@mail.ru, moscowmoscomeco@mail.ru,
روسيا
– جميع سانت بطرسبرج للأشخاص المعرضين لإرهاب الطاقة البيولوجية المتحكم به عن
بعد
THE ST.PETERSBOURGH
SOCIETY OF PERSONS SUBJECT TO REMOTE CONTROLLED BIOENERGETIC TERROR
الموقع: http://psyterror.narod.ru/
البريد
الإلكتروني: pealla@mail.ru, moscomeco@mail.ru, moskomekologia@narod.ru, palla@mail.ru, moscowmoscomeco@mail.ru,
رسالة
مناشدة لمنع شن الحرب الإلكترونية على المدنيين – أكثر من 400 توقيع ورسالة
للضحايا ومناصريهم
BAN ELECTRONIC WARFARE
ON CIVILIANS PETITION
الموقع: http://www.ipetitions.com/petition/synergy/
البريد
الإلكتروني: ti.petition@gmail.com, ti.synergy@gmail.com,
روايات
الضحايا في "منتدى السيطرة على العقول"
أكثر
من 600 من شهادات الضحايا
MIND CONTROL FORUM
VICTIMS' ACCOUNTS
الموقع: http://www.mindcontrolforums.com/victm-hm.htm
موقع مؤسسة
أمريكا الشمالية للحرية (NAFF) - مناصرة ضحايا
السيطرة على العقول وما يتصل بها من تعذيب واستعباد وإرهاب
NAFF - ADVOCATING FOR
VICTIMS OF MIND CONTROL, TORTURE, SLAVERY & RELATED TERROR
السيدة/
كاثلين سوليفان
الموقع: http://naffoundation.org/
البريد
الإلكتروني: mail@naffoundation.org
مؤسسة
حرية الأمريكان المتحدين
THE UNITED AMERICAN
FREEDOM FOUNDATION
الموقع: http://www.uaff.us/uaffentrancepage.htm
البريد
الإلكتروني: bertbrooks@usa.com
مواطنون
ضد إجراء التجارب على البشر
CITIZENS AGAINST HUMAN
EXPERIMENTATION
السيد/
ريتشارد بيرلمان
الموقع: http://www.healthycitizens.blogspot.com/
البريد
الإلكتروني: healthycitizens@gmail.com, rjp@healthycitizens.com
مركز
الحرية والأخلاقيات الذهنية
THE CENTER FOR
COGNITIVE LIBERTY & ETHICS
السيد/
ريتشارد جلين بوير و الدكتور راي سينتينشيا
الموقع: http://www.cognitiveliberty.org/index.html
البريد
الإلكتروني: info@cognitiveliberty.org ,
عالم
المطاردة الجماعية
Gangstalking World
إرهاب
المايكروويف
mikrowellenterror
الموقع: http://www.mikrowellenterror.de/
البريد
الإلكتروني: info@mikrowellenterror.de, webmaster@mikrowellenterror.de,
محاربون
من أجل الحرية في أمريكا
FREEDOM FIGHTERS FOR
AMERICA
www.freedomfightersforamerica.com
غرفة
التعذيب بالترددات الكهرومغناطيسية
EMF TORTURE CHAMBER
السيدة/
تي. جوزيفين
الموقع: http://www.geocities.com/xposperps/ ، http://emftorturechamber.blogspot.com/,
البريد
الإلكتروني: xposperps@yahoo.com
التعذيب
التكنولوجي
TECHNOLOGICAL TORTURE
السيدة/
بات ستيوارت
الموقع: http://iamatorturevictim.blogspot.com/
البريد
الإلكتروني: stewardp34@bellsouth.net
المواطنون
الأمريكيون يتم استخدامهم كفئران تجارب بطريقة سرية
US CITIZENS ARE
SECRETLY BEING USED AS RESEARCH RATS
الموقع: http://researchrat.com/
البريد
الإلكتروني: targetelephant@yahoo.com
"إعلان
المواطنين القلقين"
THE DECLARATION OF
ALARMED CITIZENS
السيد/
جين فيرسترايتين
البريد
الإلكتروني: verstraeten.jean@belgacom.net
____________________________________________________________
جمعية مناهضة السيطرة
على العقول (Association
Against Mind Control):
جمعية مناهضة السيطرة
على العقول (Association
Against Mind Control) هي منظمة غير ربحية، تأسست في 26 فبراير، 2011م، كصفحة في موقع
التواصل الاجتماعي فيسبوك، بإمكانيات ذاتية وفي ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد
لمناهضة الانتهاكات والجرائم الكهرومغناطيسية (التي يتم ارتكابها بواسطة أسلحة
الأشعة والموجات) خاصة تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول والأسلحة العصبية، حيث
أنه في الوقت الحالي يتم بواسطة الأشعة والموجات ما يلي:
·
التصوير إلى داخل المباني بواسطة الأقمار
الصناعية.
·
قراءة الأفكار عن بعد.
·
التلاعب بالأفكار والسيطرة على العقول باستخدام
الموجات الكهرومغناطيسية.
·
التسبب بالأمراض الخطيرة وقتل الناس.
·
إحداث تغييرات مناخية والتسبب بزلازل.
الرؤية:
أن يصبح العالم خالياً
من الأسلحة الكهرومغناطيسية (التي تستخدم الأشعة والموجات) خاصة تقنيات وأسلحة
السيطرة على العقول والأسلحة العصبية.
الرسالة :
نشر الوعي بين الجميع بغرض مناهضة الجرائم
والانتهاكات التي يتم ارتكابها بواسطة الأسلحة الكهرومغناطيسية خاصة تقنيات وأسلحة
السيطرة على العقول والأسلحة العصبية بغرض حماية الأفراد والمجتمعات من المخاطر
الجسيمة لتلك الأسلحة والتقنيات والانتهاكات المرتبطة بها.
الأهداف:
· أن ينتشر الوعي لدى
الناس حول مخاطر الأسلحة الكهرومغناطيسية خاصة تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول
والتلاعب بالأفكار، والانتهاكات المرتبطة بها مثل "المطاردة المنظمة"،
وضرورة مناهضتها بحيث يتكون ضغط شعبي كافٍ لإحداث التغيير الإيجابي المطلوب وهو
إيقاف استخدام الأسلحة الكهرومغناطيسية وحماية الأفراد والمجتمعات من مخاطرها.
· أن تعترف الحكومة
العالمية، ممثلة بالأمم المتحدة وأذرعها المختلفة، والحكومات المحلية صراحة وبشكل
رسمي بوجود الأسلحة الكهرومغناطيسية خاصة تقنيات وأسلحة السيطرة على العقول
والأسلحة العصبية، وأن تطرح هذا الموضوع للنقاش العام، وبتغطية إعلامية تتناسب
وأهميته.
· أن يتم إصدار قوانين
وتشريعات ولوائح رادعة لتحريم وتجريم استخدام الأسلحة الكهرومغناطيسية خاصة تقنيات
وأسلحة السيطرة على العقول، والأسلحة العصبية، والانتهاكات المرتبطة بها.
· أن يتم حماية الأفراد
والمجتمعات بشكل فعال من الأسلحة الكهرومغناطيسية خاصة تقنيات وأسلحة السيطرة على
العقول، والأسلحة العصبية، والانتهاكات المرتبطة بها.
مؤسس الجمعية: شاكر
الملصي.
نبذة عن المؤسس: باحث وناشط حقوقي عربي.
يمكن التواصل مع إدارة
الجمعية عبر البريد الإلكتروني التالي:
associationagainstmindcontrol@gmail.com
المواقع الإلكترونية: | https://www.yemenivoice2010.org https://www.yemenicitizen2010.net
|
المدونات: | https://yemenivoice2010.blogspot.com https://yemenicitizen2010.blogspot.com http://yemenmindcontrol.blogspot.com
|
فيسبوك: | |
يوتيوب: | |
تويتر: |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق